الصفحه ١٠٨ : خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ )
(٢) .
فامضوا إلى ذكر الله !
عمر يرى أن ما نقرأه
في
الصفحه ١٤٣ :
المنذر
وابن الأنباري في المصاحف ، عن خرشة بن الحر قال : رأی معي عمر بن الخطاب لوحا مكتوبا فيه
الصفحه ٢٦٧ : الأنباري بتحريف عمر بن الخطاب وادعائه خطأ القرآن ، ولكنه اعتذر لسيده ابن الخطاب أن الخلل كان في ذاكرته
الصفحه ٤٢٦ :
وهارون
بن موسى النحوي الأعور .
قال أبو عبد الرحمان
القحذمي : عيسى بن عمر مولى لخالد بن الوليد
الصفحه ١٩ : به الصحابة من القرآن ، ولم يكتب فيه !
الحج والعمرة لله !
أخرج أبو عبيد في
فضائله ، وسعيد بن منصور
الصفحه ١٠٩ : أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف ، والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا
الصفحه ١٤١ :
يقصد أن عمر بن
الخطاب عد جملة الرجم آية من آيات القرآن حقيقة لا مجازا ، مع أنها في الواقع ليست
الصفحه ١٤٦ : معاذ بن شبة بن
عبيدة قال : حدثني أبي عن أبيه عن الحسن : قرأ عمر : (والسابقون الأولون من المهاجرين
الصفحه ٤٣٤ :
قراءة
سورة أفضل مما نحن فيه .
وقال روح بن عبادة : حدثنا
عمران بن حدير عن أبي مجلز قال : شهدت
الصفحه ٢٨ : عن عمر أنه صلّی العشاء الآخر فاستفتح سورة آل عمران فقرأ (ألم الله لا إله إلّا هو الحي القيام
الصفحه ١١٠ : ذكر الله) فقرأ به عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وابن عباس وابن عمر
الصفحه ١٤٠ : آية الرجم التي
جاءنا بها عمر :
وهنا نستطيع أن نقول : بأنّ هذه الآية التي قالها عمر كانت أحكاما حفظها
الصفحه ١٦١ :
له
(أأثبتها ؟) فرد عليه أبي بن كعب أنه لا محذور في ذلك ! ثم ذكرت الرواية أن عمر أثبتها في المصحف
الصفحه ٤٧٨ : السقيفة قال : حدثني المغيرة بن محمد المهدى من حفظه ، وعمر بن شبة من كتابه بإسناده رفعه إلى أبي سعيد الخدري
الصفحه ٦٨ : ، فقال : أخذتها من رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم وليس لك عمل إلا الصفق بالبقيع ! ، وهي في القرآن