الصفحه ٢٣٧ :
سبب ما فعله الحجاج من التغيير : ولم يصنع الحجاج ما صنع إلا بعد اجتهاده وبحثه مع القرّاء والفقها
الصفحه ٣٦٢ :
ملحق رقم (٣)
سير أعلام النبلاء ٤
: ٣٢٦ ، ترجمة رقم ١٦٠ : وما بعدها : (إمام العلم ، حافظ
الصفحه ٣٧٣ :
ملحق رقم (٥)
قال بشأنه الذهبي في
سير أعلام النبلاء ٧ : ٢٣٠ ، ت ٨٢ وما بعدها : (هو شيخ
الصفحه ٢٨٧ : مسعود كل مأخذ ، حاول إثبات قرآنية المعوذتين بالروايات بعد أن ذكر الشك فيهما : ثم تأملنا ما روي عن النبي
الصفحه ٣٥٧ : الزبير ، فانتصر مروان وقتل الضحاك واستوثق له ملك الشام .
تهذيب الكمال ٢٧ : ٣٨٧
، ت ٥٨٧٠ : ولد بعد
الصفحه ٢٩٧ : ؛ لأن رفع اليدين قد صح عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم ثم عن الخلفاء الراشدين ثم عن الصحابة
الصفحه ٤٨ : : في قراءة عبد الله (يقضي الحق وهو أسرع الفاصلين) .
وأخرج ابن أبي حاتم
عن الأصمعي ، قال : قرأ أبو عمر
الصفحه ٢٥٦ : إن من الصحابة من كان يرى القنوت سورتين كغيرهما من سور القرآن :
أخرج البيهقي أن عمر
بن الخطاب قنت
الصفحه ٣٦٨ : أفلا سألته ؟ قال : ما لقيت أحدا (يعني بعد الحسن) إلا صغر في عيني .
وقال موسى بن إسماعيل
عن أبي هلال
الصفحه ٤٠٣ :
فلان
أعلم من هذا ؟!
تذكرة الحفاظ ١ : ٧٣
ت ٧٠ : فقيه العراق ، أبو عمران إبراهيم بن يزيد بن قيس
الصفحه ٤٨٧ : كثيرة .
شذرات الذهب ١ : ١٧٥
: ... وفيها يحيى بن يعمر النحوي البصري لقي ابن عمر وابن عباس وغيرهما وأخذ
الصفحه ١٥٢ : ، إنما أمر النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أن يتعوذ بهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بهما .
وقال البزار
الصفحه ٣٠٢ :
(العلامة
الإمام ابن كثير)
بعد أن ذكر ابن كثير
الروايات التي تنص على إنكار ابن مسعود
الصفحه ٣٢١ :
القرآن ما لم يختلف المسلمون فيه بعد ، وهما : المعوذتان .
وقال : ونسي
ما كان يقرأ النبي صلی الله
الصفحه ٣٢٧ : !! ، فمن المتلاعب المحرّف ؟!
وأما الشيعة الإمامية
فيرون أن القرآن واحد نزل من عند الواحد على نبي واحد