الصفحه ٥٥ : الاسم ، راجع كتاب أسماء من يعرف بكنيته للحافظ أبي الفتح الأزدي الموصلي : ٦٠ ، رقم ١٢٩ ، والإصابة في
الصفحه ٦٧ : فيها بسبب ما أخطأ به كتّاب القرآن الذين حرّفوا نصّها وغيروا لفظها ، وسنقتصر في هذا المقام على الروايات
الصفحه ٧٦ : كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا * قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّـهِ آتَانِيَ
الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا
الصفحه ٩٠ : : (
وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ
الصفحه ٩٢ : الشرك (معروفا) قال : وصية ولا ميراث لهم كان ذلك في الكتاب مسطورا ، قال : وفي بعض
الصفحه ٩٣ :
تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ
مَسْطُورًا ) (٢) .
أخرج سعيد بن
الصفحه ٩٤ : زياد : هو في مصحفه هكذا رأيتها . روى أبو بكر بن
مردويه عن ابن مسعود مثله . وروى أبو نعيم في كتاب ما نزل
الصفحه ١١٧ : عروة قال : كان أبي يقرأها (وما
هو على الغيب بظنين) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن الكتّاب يخطئون
الصفحه ١٢٠ : الحديد (لكي يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء) وفي ن (لولا أن تداركته نعمة من ربه) على التأنيث ، وفي
الصفحه ١٣٥ : لجهله بضوابط اعتماد الرواية ؟ إلی غير ذلك مما سيقف قارئ ذلك الكتاب علی
___________
(١)
أثر الإمامة
الصفحه ١٣٦ : ، لكن التقليب السريع لأحد فصول الكتاب أغنى ولله الحمد .
الصفحه ١٣٧ : قام بكتابتها وتأليفها ! ، أهو نصراني ؟! ، أم مجوسي ؟! ، أم يهودي ؟! ، نحو كتاب دبستان مذاهب الذي كان
الصفحه ١٤١ : ؟! فلعل غيره رواها عنه في كتاب ابن مردويه ! ، ثم لو سلمنا (فالعقل لا
يحكم بأن
=
الصفحه ١٤٢ : الله وأثنى عليه ثم قال : يا أيها الناس لا تخدعن عن آية الرجم فإنها قد نزلت في كتاب الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٤٥ : الخطاب سأل عن آية من كتاب الله فقيل : كانت مع فلان ، قتل يوم اليمامة ! فقال : إنا الله ! فأمر يجمع القرآن