الصفحه ٣٤٣ : يدخل في عالم الكتابة كان هدفه الأول والأهم هي كتابة القرآن الكريم ، لذا كان المصحف الشريف على رأس
الصفحه ٣٦١ : الزبير : كنا نقول : لا نتخذ كتابا مع كتاب الله ، فمحوت كتبي ، فوالله لوددت أن كتبي عندي ، إن كتاب الله قد
الصفحه ٣٨٥ : داود : لم
يكن لحماد بن سلمة كتاب إلا كتاب قيس بن سعد وعن أحمد بن حنبل قال : إذا رأيت الرجل ينال من حماد
الصفحه ٤١٦ : : ولد الحسن بن صالح سنة مئة قال : وقال أبو نعيم : مات سنة تسع وستين ومئة ذكره البخاري في كتاب الشهادات
الصفحه ٤٣٨ :
كتاب أقرب إلى القرآن من كتاب مالك بن أنس الموطّأ ...
وقال أبو زرعة : لو
حلف رجل بالطلاق على أن أحاديث
الصفحه ٤٥١ :
جريج
كتب الأمانة ، وإن لم يحدثك ابن جريج من كتابه لم تنتفع به .
وروى الأثرم ، عن
أحمد بن حنبل
الصفحه ٤٧٤ :
وقال محمد بن الجهم :
ما رأيت مع الفرّاء كتابا قط إلا كتاب يافع ويفعة .
وعن ثمامة بن أشرس : رأيت
الصفحه ٤٧٨ : العقد ، والله ما آسي عليهم ، إنما آسي على من يضلون من الناس .
وفي : ٤٥٤ : وروى أبو
بكر الجوهري في كتاب
الصفحه ٤٩٣ : ، على أنه لم يلبث أن شاع وكتبه كتبة المصاحف ، ولكن مع بقاء الكتابة الأولى فكتبوا (يستهزئون) بياء وهمزة
الصفحه ٤٩٨ : : والإشادة بعمل
هذا الرجل لا يكاد يخلو منه كتاب تعرض للخط العربي ولرسم المصحف الشريف ، ففي تاريخ التمدن
الصفحه ٤٩٩ : الآن وأدخله في كتابة الدواوين .
والمشهور عند
المؤرخين أن ابن مقلة نقل الخط من صورة القلم الكوفي إلى
الصفحه ٥٠٠ : تشكيل أحرفه .
قال في نشأة وتطور
الكتابة الخطية العربية : ١٤٧ : وسمي خط النسخ بالنسخ ؛ لأن الوراقين أو
الصفحه ١٤ : مسعود ، هذا أحدها من بقلها وقثائها وثومها (١) ، وما أنزله الله عزّ وجلّ في كتابه هو ( مِن بَقْلِهَا
الصفحه ٢٩ : جرير وابن المنذر وابن الأنباري في كتاب الأضداد والحاكم ، وصححه عن طاووس قال : كان ابن عباس يقرأها (وما
الصفحه ٤٩ : ) (٥) ، وهي في القرآن هكذا ( ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا
___________
(١)
الأنعام : ٧١