الصفحه ٢٦٠ :
ابن
مسعود (والمقيمون الصلاة) (١) .
واعترف في موضع آخر
من تفسيره حيث قال : القول في تأويل قوله
الصفحه ٢٦٩ : الإمام ابن عطية
في تفسيره ـ الذي يعتز به ابن تيمية ـ كلاما قصيرا ذا فائدة عظيمة ، وكما قيل : خير الكلام
الصفحه ٢٨٣ :
برأي
عائشة وعثمان وابنه أبان في وجود خطأ وتحريف في الآية سببه الكُتّاب إلا أن يقصد أن عائشة
الصفحه ٢٩٩ :
(العلامة
أبو العلا المباركفوري)
وأمضى المباركفوري في
كتابه تحفة الأحوذي الاعتراف السابق
الصفحه ٣١١ : وآله وسلّم الصحابة استقراءه القرآن كما في البخاري ، وكذلك كان ابن مسعود ، ولم يتواتر كذلك عند حبر الأمة
الصفحه ٣٢٢ : ، فما ختم شريطه الذي يتهم فيه الشيعة بتحريف القرآن حتى أعماه الله وأصمه وأكبه على منخريه من حيث لا يشعر
الصفحه ٣٣٤ :
___________
=
أقول : علق عليه
السيد أبو القاسم الخوئي رضوان الله تعالى عليه في
الصفحه ٣٤١ : إعجام يحيى بن يعمر جعلت بألوان مختلف بعضها عن بعض ، وهذه المنهجية فيها كثير من المعوقات والصعوبات
الصفحه ٣٤٢ : تتزاحم في الكلمة الواحدة بشكل يثير اللبس والخلط (١)
.
وعمله رحمه الله أثّر
أثراً إيجابياً على قرا
الصفحه ٣٤٨ :
أما تقدم الشيعة في
فنون التفسير فيمكن مراجعته في مقدمة تفسير كنز الدقائق للميرزا محمد المشهدي
الصفحه ٣٥٩ : في الطبقة الثانية من أهل المدينة وقال : كان ثقة ، كثير الحديث فقيها ، عالما ، مأمونا ، ثبتا .
وقال
الصفحه ٣٧٤ :
من
العلم وذهاب العلماء وان كنت لم تعرف ذهاب العلماء إلا في عامك هذا فقد أغفلت النظر ، فإنه قد
الصفحه ٣٧٥ : إدريس يقول : ما رأيت بالكوفة أحدا أود أني في مسلاخه إلا سفيان الثوري .
سمعت الفريابي يقول :
سألت ابن
الصفحه ٣٨٩ : المروزي بصري ، وكان عالم مرو في زمانه ، وقد روى الليث عن عبيد الله بن زحر عنه ، ولقيه سفيان الثوري قال أبو
الصفحه ٣٩١ : مئتي حديث .
وذكره محمد بن سعد في
الطبقة الرابعة من أهل البصرة ، وقال : كان ثقة كثير الحديث .
وقال