الصفحه ٣٥٦ : معدود فيمن قتله النساء .
الإصابة ٣ : ٤٧٧ ، ت
٨٣٢٤ : وهو ابن عم عثمان وكاتبه في خلافته يقال : ولد بعد
الصفحه ٣٦٧ : ، أنا ، أصفه لك إذا دخلت البصرة ، فادخل مسجد البصرة فارم ببصرك فإذا رأيت في المسجد رجلا ليس في المسجد
الصفحه ٣٧٨ : الثوري في المنام ولحيته صفراء حمراء ، فقلت : يا أبا عبد الله ما صنعت فديتك ؟ قال : إنا مع السفرة . قلت
الصفحه ٣٨٢ : نأتي أحدا نتعلم شيئا بنية في ذلك الزمان إلا حماد بن سلمة ، قال : ونحن نقول اليوم : ما نأتي أحد يعلم
الصفحه ٤٢٩ : .
قال أبو إسحاق السبيعي
: اقرأ أبو عبد الرحمان السلمي القرآن في المسجد أربعين سنة .
وقال عطاء بن
الصفحه ٤٣٣ : خالد بن كثير بن حبيش بن عبد الله بن سدوس السدوسي أبو مجلز البصري . ذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية
الصفحه ٤٣٤ :
قراءة
سورة أفضل مما نحن فيه .
وقال روح بن عبادة : حدثنا
عمران بن حدير عن أبي مجلز قال : شهدت
الصفحه ٤٣٥ : عبد الرحمان بن محمد بن الأشعث وشهد دير الجماجم فأتي به الحجاج فقتله .
وذكره ابن حبان في
كتاب الثقات
الصفحه ٤٤٢ : وفيات الأعيان ٢
: ٤٠٥ في ترجمة أبيه : وكان ولده أبو بكر عبد الله بن أبي داود سليمان من أكابر الحفاظ
الصفحه ٤٥٣ :
قال ابن معين : لم
يلق ابن جريج وهب بن منبه .
وقال أحمد بن حنبل : لم
يلق عمرو بن شعيب في زكاة
الصفحه ٤٥٦ :
من
آلة العلم ما في سفيان بن عيينة ، وما رأيت أكف عن الفتيا منه .
قال : وما رأيت أحدا
أحسن
الصفحه ٤٧٨ :
بن
حنيف وأبو أيوب الأنصاري وأبو الهيثم بن التيهان وغيرهم ، فلما صعد المنبر تشاوروا بينهم في أمره
الصفحه ٤٨٥ :
وثاقته
يراجع تهذيب الكمال في أسماء الرجال للمزي ٣٣ : ٣٨ ، ت ٧٢٠٩ والجرح والتعديل للرازي
الصفحه ٤٨٧ : عنه أبو الأسود الدؤلي ـ والصحيح أخذ عن أبي الأسود ـ ، وكان فصيحاً بليغاً يستعمل الغريب في كلامه
الصفحه ٤٩١ : : (أول من نقط المصاحف يحيى بن يعمر) ولا بد أن يكون ليحيى عمل في نقط القرآن ، ولكن لا برهان بين أيدينا على