الصفحه ٣٢ :
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن ابن مسعود أنه كان يقرأ (واركعي واسجدي في الساجدين) (١) ، وهي في
الصفحه ٥١ :
أخرج عبد بن حميد عن
عمرو بن دينار قال : كان ابن عباس يقرأ (كأنك حفي بها) (١) ، وهي في القرآن هكذا
الصفحه ٥٢ : مجانب للصحة ؛ لأنه من غير المعقول أن تشتهر قراءة عن جماعة معينة كلهم اتفقوا على لفظ واحد في تفسيرها
الصفحه ٧١ :
عباس
... إلی أن يقول ابن عباس : في قراءة أُبيّ بن كعب (كل سفينة صالحة) (١) ، ثم ذكر السيوطي نفس
الصفحه ٧٤ : وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات من طريق سعيد بن جبير قال : إنا لعند ابن عباس في
الصفحه ٧٦ :
في
المصاحف وابن مردويه عن أنس بن مالك أنه كان يقرأ (إني نذرت للرحمن صوما صمتا) .
وكشاهد نذكر
الصفحه ٧٨ : نفسي) يقول : لأنها لا تخفی من نفس الله أبدا .
أقول : هذا ما يفعله
الاجتهاد والرأي في نصوص القرآن
الصفحه ٨٥ :
أخرج عبد بن حميد
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الزبير أنه قرأ في صلاة الصبح الفرقان
الصفحه ٩٠ : دابة من الأرض تكلمهم ، قال : وهي في بعض القراءة (تحدثهم تقول لهم إن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون
الصفحه ٩٦ : الحول ، فأخذت الإنس عصا مثل عصاه ودابة مثل دابته فأرسلوها عليها ، فأكلتها في سنة ، وكان ابن عباس يقرأ
الصفحه ١٠١ :
قتادة قال : في بعض القراءة (الذين يحملون العرش فالذين حوله الملائكة يسبحون بحمد ربهم) (١) ، وهي في
الصفحه ١٠٦ :
تجعلون شكركم !
وأخرج أبو عبيد في
فضائله وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ١٠٩ : أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف ، والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا
الصفحه ١٢٧ : الله تعالی ( وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ) (١) قلنا : نعم ذكر القرآن والإنذار به في
زبر
الصفحه ١٣١ : ، فيكون الصحابة قد أدخلوا في القرآن ما ليس منه ، وهو تحريف بالزيادة ، وإما لعلمائهم بأن نقول بخطئهم في نفي