الصفحه ٣١٣ :
حجة (١)
، فالخطأ جائز عليه فيما قاله ، بخلاف الذين نقلوا ما في المصحف وكتبوه وقرأوه فإنّ الغلط
الصفحه ٣١٥ :
وقد ورد هذا الحديث
بمعناه بإسناد صحيح على شرط الشيخين ، وأخرج الإمام أحمد في سنده عن أبي خلف مولى
الصفحه ٣١٧ :
التزقت بالصاد (١) .
رأي الضحاك في خطأ الكتاب : وعن الضحاك إنما هي (ووصی
ربك) وكذلك كانت تقرأ
الصفحه ٣٢١ :
القرآن ما لم يختلف المسلمون فيه بعد ، وهما : المعوذتان .
وقال : ونسي
ما كان يقرأ النبي صلی الله
الصفحه ٣٢٣ : ما ليس من القرآن فيه ، وإما (عثمان . خ) الذي نفى قرآنية ما هو منه .
(كل
من قال بصحة روايات البخاري
الصفحه ٣٢٥ : ثم عرجنا على التحريف الصريح .
أما على مستوى علوم القرآن
فقد بينا سابقا أن عقيدتهم في الأحرف السبعة
الصفحه ٣٢٨ : الصحابة في القرآن ومن علم بالعرضة الأخيرة للقرآن ابن مسعود ، وشك بها آخرون !
فتحصل مما ادعاه
سلفهم
الصفحه ٣٣٨ :
وكما ترى فإن الدور
الرئيس في تدوين القرآن وحفظه من الضياع قام على أكتاف شيعية وهذا بالنسبة لحفظه
الصفحه ٣٤٦ : بمثله ، فهذا فلان يأتي بكلمات تماثل كلمات القرآن وهكذا الآخر والآخر !
وكان في أحد الأزمنة
رجلٌ منهم
الصفحه ٣٥٧ :
وكان يعد في الفقهاء ، وأنكر بعضهم أن يكون له رواية ، منهم البخاري . وكان مع أبيه بالطائف إلى أن
الصفحه ٣٧٦ :
رأى
سفيان مثله كان سفيان في الحديث أمير المؤمنين . قال : سمعت ابن إدريس قال : قال لي ابن أبي ذئب
الصفحه ٣٧٩ : الحافظ المقرئ المفسر الشهيد . وكان من كبار العلماء ، قال : دخل سعيد بن جبير الكعبة فقرأ القرآن في ركعة
الصفحه ٣٩٢ :
قال : حدثنا سعيد بن
عامر ، عن يونس بن عبيد ، قال : إنك تكاد أن تعرف ورع الرجل في كلامه إذا تكلم
الصفحه ٣٩٤ : لنكون في نحر العدو ، فإذا اشتد الأمر علينا قلنا : اللهم
رب يونس فرج عنا ، أو شبيه هذا . فقال يونس
الصفحه ٤٠٥ : إبراهيم : تكلمت ، ولو وجدت بدا لم أتكلم ، وإن زمانا أكون فيه فقيها لزمان سوء .
قال أبو حمزة الثمالي