الصفحه ٩٥ : الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّـهُ قَوِيًّا عَزِيزًا )
(١) .
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن حميدة قالت : أوصت لنا
الصفحه ١٠٣ :
ويسبحوا الله !
أخرج عبد بن حميد
وابن جرير عن قتادة : ... إلی قوله : وكان في بعض القرا
الصفحه ١٠٥ :
الفسق
أو الجهل فهذا غير مقبول ؛ لأنه يرفع مقام الصحابة ولكنه يهدم الدين في المقابل ، فمثلا قرا
الصفحه ١١٤ : الصابون ؟! إنما هو ( وَالصَّابِئُونَ )
(١) . (٢)
وعليه يتضح أن أي
تغيير في النص القرآني يعتبر تحريفاً
الصفحه ١١٦ :
القرآن
هكذا ( فِي جَنَّاتٍ
يَتَسَاءَلُونَ عَنِ الْمُجْرِمِينَ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ
الصفحه ١٢٤ : مسعود نسخها وتبديلها في العرضة الأخيرة للقرآن أم لا ؟! ، ومن غير المعقول أن يخالف ابن مسعود ما علمه من
الصفحه ١٣٢ :
أبيه
! وكان من صخبه ولغطه لورود بعض روايات في كتب محدثي الشيعة تحكي القراءات والتنزيل الذي بينا
الصفحه ١٣٣ : كان يقرأها (تتقوا منهم تقية) بالياء (١) .
وقال إمامه وسيده
الطبري : ولقد اختلف القراء في قراءة قوله
الصفحه ١٣٧ :
اعلام أهل السنة الذين قالوا بتحريف
القرآن
في بعض أيامنا تتبجح
الوهابية بخلو مذهب أهل
الصفحه ١٥٧ :
بالتاء
، ( وَمَا رَبُّكَ
بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ) بالياء (١)
.
فتكون الآيات الخاطئة
في
الصفحه ١٧٨ :
الصادقين)
في إبراهيم (وان كان مكرهم لتزول منه الجبال) وفي الأنبياء (وكنا لحكمهم شاهدين) وفيها
الصفحه ١٨٨ :
مدعي
التحريف هو عروة لا عائشة .
تذكر الروايات التي مرت في مبحث القراءات الشاذة أن أبي بن كعب
الصفحه ١٩٣ : أكاد أفهم ما
معنى إدخال أحدهم جملة ما في القرآن ، ويشهد على أنها منه ، ويعاود الكرة مرة بعد أخرى ، ثم
الصفحه ١٩٨ :
الكتّاب
أخطأوا في الكتاب ! ، فصار عروة ينقل للناس ما جرى بينه وبين خالته بلا أي مشكلة ! !
أخطأ
الصفحه ١٩٩ : الصالح كان مسلما بسقوط كثير من آيات القرآن باستشهاد الحفظة يوم اليمامة في زمن أبي بكر ، وهو ما دفع أبا