الصفحه ١١ :
فيصبح
الفساق ما أسروا في أنفسهم نادمين) (١) ، ومعلوم أن القرآن هو ( فَيُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا
الصفحه ٢٢ : : كان بين آدم ونوح عشرة قرون كلهم علی شريعة من الحق فاختلفوا فبعث الله النبيين قال : كذلك هي في قرا
الصفحه ٢٧ : جرير عن
الربيع في الآية قال : يبعثون يوم القيامة وبهم خبل من الشيطان وهي في بعض القراءات (لا يقومون يوم
الصفحه ٢٨ :
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن الأعمش أنه قال : في قراءة ابن مسعود (يحاسبكم به الله يغفر لمن يشا
الصفحه ٣٥ :
إلّا
أن ينشزن ، وفي قراءة ابن مسعود وأُبيّ بن كعب (إلّا أن يفحشن) (١)
وهي في القرآن هكذا (
وَلَا
الصفحه ٣٧ : ) ، وقال ابن عباس : في حرف أُبيّ (إلی
أجل مسمى) (١) .
وفي تفسير الطبري : بسنده
قال حدثني حبيب بن أبي ثابت
الصفحه ٤٣ :
أخرج ابن جرير عن أبي
ميسرة أنه كان يقرأ (والمنطوحة) (١) ، وهي في القرآن هكذا ( وَالنَّطِيحَةُ
الصفحه ٥٤ : قادرون عليها وما كان الله ليهلكهم إلا بذنوب أهلها) (١) ، وهي في القرآن هكذا ( حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ
الصفحه ٥٧ : العالية رضي الله عنه قال : في قراءة أبي رضي الله عنه أنه قرأ (أنلزمكموها من شطر أنفسنا وأنتم لها كارهون
الصفحه ٥٨ :
مسعود
رضي الله عنه (فاسر بأهلك بقطع من الليل إلا امرأتك) (١)
، وهي في القرآن هكذا ( فَأَسْرِ
الصفحه ٥٩ :
وأخرج البخاري في
تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردوية
الصفحه ٦٤ :
محل
لغظ الوهابية ، ولكن المساكين جهلوا بما عندهم ! ، وهي في القرآن هكذا ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ
مِّن
الصفحه ٦٥ : (أفلم يتبين) (١) .
وقال ابن حجر
العسقلاني في فتح الباري : ومن طريق ابن جريج قال : زعم ابن كثير وغيره
الصفحه ٨٠ :
صوافن !
أخرج ابن الأنباري في
المصاحف والضياء في المختارة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه
الصفحه ٨٢ :
وتستأذنوا)
.
أخرج ابن أبي شيبة
وعبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة قال : هي في قراءة أُبيّ (حتى