الصفحه ٢٩٣ : :
وبالجملة لا يلتفت إلى من زعم أن هذا من لحن القرآن وأن الصواب
(المقيمون) بالواو
كما في مصحف عبد الله ، وهي
الصفحه ٢٩٨ : القرآن قد زاد فيه الصحابة ما ليس منه فصار محرفا في نظره .
(العلامة
شمس الحق العظيم آبادي)
وكذا اعترف
الصفحه ٣٢٦ :
معقولا
، إذ لعل بعض الآيات لم يتوفر لها شاهدان أو لم تخطر تلك الآيات في بال أحدهم حال الجمع
الصفحه ٣٢٩ : في أرض أهل السنة ، وترعرع في بيوتهم ودب ودرج في صدورهم ، وكان التحريف في مذهبهم سوقا رواجا ، قرآنا
الصفحه ٣٣٩ :
سيده
الإمام علي عليه السلام وبإشارة منه (١) ، ولا يخفى دور علم النحو في الحفاظ على ألفاظ القرآن
الصفحه ٣٤٣ :
أمامنا
متغايرة عن بعضها نوعاً ما ، حتى بدون النقاط والألفات بخلاف تلك فلا ريب إذن في وجود فاصلة
الصفحه ٣٦٨ :
من
حديث الحسن في كذا وكذا ثم ضحك ، فغضب أيوب غضبا ما رأيته غضب مثله ، قال : مم ضحكت ؟! قال : لا
الصفحه ٣٨٦ :
وأما
الإتقان ، فمسلم إلى ابن زيد ، هو نظير مالك في التثبت .
قلت : وكان مع إمامته
في الحديث
الصفحه ٤٢٧ : عدنان . قال يحيى بن معين : هو بصري ثقة . أرخ القِفْطي وابن خَلِّكان موته في سنة تسع وأربعين ومئة ، وأراه
الصفحه ٤٤٤ : التميمي ، ثم المازني البصري شيخ القرّاء والعربية . بَرّزَ في الحروف وفي النحو ، وتصدر للإفادة مدة . واشتهر
الصفحه ٤٧٣ : أحد .
ونقل أبو بديل
الوضاحي أن المأمون أمر الفرّاء أن يؤلف ما يجمع به أصول النحو ، وأفرد في حجرة
الصفحه ٤٨٠ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم من إخراج هذا الأمر عن أهله .
وهذا هو الخبر كما في
تاريخ المدينة
الصفحه ٤٩٠ : عاصم ! ، فالخلط في الرواية بين نقط الإعجام ونقط الإعراب واضح ، وتنبه له صاحب تاريخ
التمدن الإسلامي
بعد
الصفحه ٤٩٧ :
الشيعة)
.
معجم رجال الحديث ٧ :
٧٦ ت ٤٣٣٧ : عدّه الحلي في مستطرفات السرائر من كبراء أصحابنا
الصفحه ١٠ :
الصحابي
والتابعي ، فإن هذا يثبت التحريف من جهة أُخرى ، وهي فقدان ما كان متواتراً في عصر الصحابه