الصفحه ١١٠ :
الأولى
المثبتة أن أُبيّ بن كعب كان يقرأ بما هو موجود في مصحفنا !
أخرج ابن المنذر عن
عبد الله بن
الصفحه ١١٣ : : هو النشوز ، وفي حرف ابن مسعود
(إلا أن يفحشن) (٢) ، وهي في القرآن هكذا (
إِلَّا أَن يَأْتِينَ
الصفحه ١٢٣ :
سوف
تعلمون المؤمنين) وكذلك كانوا يقرأونها (١) ، وهي في القرآن هكذا ( كَلَّا سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٢٨ : القرآن إنما هو باللفظ العربي لا بالعجمي ، وأمر بقراءة القرآن في الصلاة ، فمن قرأ بالأعجمية فلم يقرأ قرآنا
الصفحه ١٣٠ :
كانوا يعتقدون قرآنية ما يقرأونه من الشواذ وأثبتنا فيما سبق في مبحث القراءات القرآنية أن علماء أهل السنة
الصفحه ١٣٥ : ! ، فإن القمي رضوان الله تعالى عليه في تفسيره يذكر أول الآية فقط كما هو عادته في الآيات الأخرى ، ثم يذكر
الصفحه ١٤٠ : عليه وآله وسلم في حياته الحفاظ على نص القرآن من الضياع ، وبهذه الحال لو جاءنا رجل منفرد وحيد شاذ عن
الصفحه ١٤٦ : من لهج أمامه بضياعها بل استرجع متأثراً بالمصيبة التي حلت بالقرآن !
الآية مزيد فيها كلمة !
حدثنا
الصفحه ١٥٢ : : لم
يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة ، وقد صح عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أنه قرأ بهما في
الصفحه ١٥٣ : المعوذتين أهما من القرآن ؟ فقال الصادق عليه السلام : هما من القرآن . فقال الرجل : إنهما ليستا من القرآن في
الصفحه ١٥٨ : : إن عبد الله وأُبيّاً أصابا وأخطأ المهاجرون والأنصار !
(١) .
وقال : وإلى
نحو هذا ذهب أُبي في دعا
الصفحه ١٧٣ :
وهكذا يتجاهر حبر
الأمة ابن عباس بتحريف القرآن في موارد عدّة وسببه خطأ الكاتب ونعاسه ، فهل يكفّر
الصفحه ١٧٩ : من خلفه)
(٢) ، ما زال ابن عباس جريئاً على إنكار القرآن !
وهي في سنن سعيد بن
منصور هكذا : حدثنا سعيد
الصفحه ١٨٠ :
من
الوهابية الذين يشنعون على الشيعة بتفسير غير معتمد عندهم أن يخلصوا أنفسهم مما في كتبهم المعتبرة
الصفحه ١٩٥ : ، قال : سمعت عبد الله بن الزبير يقول : صبيانا
ههنا ... إلى قوله : ويقرأون
( فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ
) وإنما