الصفحه ٢٠٦ :
أم
لا ؟!
كلمة في القرآن نصها كذب على الله !
أخرج عبد بن حميد عن
عبد الكريم أبي أمية قال
الصفحه ٢٠٧ :
هذه الرواية واضح
فيها تردد مجاهد في نص هذه الآية هل هو (
سِحْرَانِ ) أم (ساحران) ، وعكرمة الذي
الصفحه ٢٠٨ : عرضة لتلاعب الكتبة ! ، وسعيد قلد في تخطئته للقرآن مذهب عائشة .
شيخ
الإسلام حماد بن سلمة (٧)
قال ابن
الصفحه ٢١٢ : اللفظ في الآية (
يُطِيقُونَهُ ) ! ؛ لأن الذي يطيق الصيام هو من أمر بالصوم في الآية الأولى ، والآية
الصفحه ٢١٥ :
له
ابن عباس من وقوع التحريف في قوله تعالى : (
وَقَضَىٰ رَبُّكَ ) (١) .
الفقيه
الحافظ ابن أبي
الصفحه ٢٣٤ :
الكتابة)
، وكذا هذا العنوان (ما سد منه لحناً) حيث قال :
(ما في القرآن من تغيير الكتابة) : كان
الصفحه ٢٣٧ : ولا تبديلا ، وإنما حدث بعض ما حدث لجهلهم بأصول الكتابة وقواعد الإملاء والبعض الآخر لخطأ الكاتب في سماع
الصفحه ٢٥٧ :
الكاتب
(١) ، وهذا اعتراف صريح من الثوري بأن حبر الأمة ابن عباس كان يرى وقوع التحريف في القرآن
الصفحه ٢٦٣ :
البخاري
في تفسير سورة الفلق :
عن زر قال : سألت أبي
بن كعب قلت : يا أبا المنذر ! إن أخاك ابن
الصفحه ٢٧٠ : عثمان بن عفان كانا
يقولان بتحريف القرآن ، قال :
واختلف الناس في معنى
قوله : ( وَالْمُقِيمِينَ )
وكيف
الصفحه ٢٨٢ : عن ابن عباس في نظر ابن الجوزي وإلا لكذبه ولم يقل أنه مخالف للإجماع ، وقد مرت الإشارة لذلك فيما سبق
الصفحه ٢٨٤ :
(١) .
واعترف في محل آخر
بقول بعض سلفهم الصالح بوقوع التحريف والخطأ في كتابة المصحف :
وقد خطأها قوم حتى قال
الصفحه ٢٩١ :
يتابع
ابن مسعود أحد من الصحابة ، وقد صح عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] أنه قرأ بهما في الصلاة
الصفحه ٢٩٢ :
ورد الآلوسي دعوى ابن
مسعود بقوله : وقد صح عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أنه قرأ بهما في
الصفحه ٣٠٧ : فكتب ( لَّـٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ )
ثم قال : ما أكتب ؟ قيل له