الصفحه ١٠٦ :
تجعلون شكركم !
وأخرج أبو عبيد في
فضائله وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ١٠٩ : أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف ، والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا
الصفحه ١٢١ : قرآنية المقطع من الآية (
وَمَا خَلَقَ ) !
أخرج ابن جرير عن أبي
اسحاق قال : في قراءة عبد الله (والليل
الصفحه ١٢٧ : الله تعالی ( وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ) (١) قلنا : نعم ذكر القرآن والإنذار به في
زبر
الصفحه ١٣١ : ، فيكون الصحابة قد أدخلوا في القرآن ما ليس منه ، وهو تحريف بالزيادة ، وإما لعلمائهم بأن نقول بخطئهم في نفي
الصفحه ١٣٤ :
ويعيد الكرة في مقام
تعريضه بثقة الإسلام الكليني رضوان الله تعالی عليه ونور الله ضريحه الشريف
الصفحه ١٤٤ :
أقول : هذا معتقد ابن
الخطاب فيما كُتب في مصاحف المسلمين ، فهو يرى أن هذه الآية (
فَاسْعَوْا
الصفحه ١٤٨ :
شيئا من لحن فقال : لو كان المملي من هذيل من الكاتب من ثقيف لم يوجد فيه هذا (١)
.
أخرج ابن أبي
الصفحه ١٧٢ :
___________
=
كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّـهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا
الصفحه ١٧٧ :
كيف يقومان مقامهما ؟! (١) .
وهذا الذي اجتهد فيه
ابن عباس فخالفه هو قول الله تعالى (
مِنَ
الصفحه ١٩١ : ! قال : فوالله لا ندخل في القرآن ما تشهد به امرأة بلا إقامة بينة (٢) .
تحرّف القرآن عمليا !
بعدما
الصفحه ١٩٤ :
الكلام
وأوجز كل كلام أبيه ومن سلك مسلكه في نسبة ما ليس من القرآن إليه ، فقد أخرج أبو عبيد بسند
الصفحه ١٩٦ :
من لم ير النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أميرهم
مروان بن الحكم (١)
القرآن زيد فيه
الصفحه ١٩٧ : أختي هذا
عمل الكُتّاب أخطأوا في الكِتاب (٣) ، وهو صحيح على شرط الشيخين كما مر .
وفي تاريخ المدينة
الصفحه ٢٠٠ : : في قوله : ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا )
(٣) قال : إن نبيكم صلى