الصفحه ٣٧٩ : الحافظ المقرئ المفسر الشهيد . وكان من كبار العلماء ، قال : دخل سعيد بن جبير الكعبة فقرأ القرآن في ركعة
الصفحه ٣٩٢ :
قال : حدثنا سعيد بن
عامر ، عن يونس بن عبيد ، قال : إنك تكاد أن تعرف ورع الرجل في كلامه إذا تكلم
الصفحه ٣٩٤ : لنكون في نحر العدو ، فإذا اشتد الأمر علينا قلنا : اللهم
رب يونس فرج عنا ، أو شبيه هذا . فقال يونس
الصفحه ٤٠٥ : إبراهيم : تكلمت ، ولو وجدت بدا لم أتكلم ، وإن زمانا أكون فيه فقيها لزمان سوء .
قال أبو حمزة الثمالي
الصفحه ٤٢٤ :
والقصص
.
قال ابن كثير في
البداية والنهاية ٩ : ٢٢٣ : هو تابعي جليل . وكان الضحاك إماما في
الصفحه ٤٣٠ : ء ٤
: ٢٦٧ ت ٩٧ : أبو عبد الرحمان السلمي مقرئ الكوفة ، الإمام ، العلم ، من أولاد الصحابة ، مولده في حياة
الصفحه ٤٣٩ :
ولما ألف الموطأ اتهم
نفسه بالإخلاص فيه فألقاه في الماء وقال : إن ابتلّ فلا حاجة لي به فلم يبتل
الصفحه ٤٦٢ :
موقفاً
.
ويروى أن سفيان كان
يقول في كل موقف : اللهم لا تجعله آخر العهد منك ، فلما كان العام
الصفحه ٤٦٤ :
أبو
بكر عبد الرحمان بن عفان ، سمعت ابن عيينة في السنة التي أخذوا فيها بشرا المريسي بمنى ، فقام
الصفحه ٤٧٠ :
هارون
، وقال في موضع آخر : ما رأيت أحدا أحفظ عن الصغار والكبار من يزيد بن هارون .
قال : سمعت
الصفحه ٤٧٤ : في حجم الفصيح لثعلب ، وفيه أكثر ما في الفصيح غير أن ثعلباً رتبه على صورة أخرى . ومقدار تواليف الفرّا
الصفحه ٤٧٦ :
ذكره ابن شهر آشوب في
المناقب .
وروى البخاري ومسلم
والترمذي عن أنس بن مالك قال : قال النبي صلى
الصفحه ٤٧٧ : : بينا أنا في المسجد في الصف المقدم فجذبني رجل جذبة فنحاني وقام مقامي فوالله ما عقلت صلاتي ، فلما أنصرف
الصفحه ٤٨٦ : ، أخذ ذلك عن أبي الأسود
.
وفيات الأعيان ٦ : ١٧٣
وما بعدها ت ٧٩٧ : وكان عالماً بالقرآن الكريم والنحو
الصفحه ٧ : ، ومجمل القول فيه أن الآيات القرآنية تعرّضت من قبل نفر من سلفهم الصالح كالصحابة والتابعين وتابعيهم للتحريف