الصفحه ١٣٣ : كان يقرأها (تتقوا منهم تقية) بالياء (١) .
وقال إمامه وسيده
الطبري : ولقد اختلف القراء في قراءة قوله
الصفحه ١٣٧ :
اعلام أهل السنة الذين قالوا بتحريف
القرآن
في بعض أيامنا تتبجح
الوهابية بخلو مذهب أهل
الصفحه ١٥٧ :
بالتاء
، ( وَمَا رَبُّكَ
بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ) بالياء (١)
.
فتكون الآيات الخاطئة
في
الصفحه ١٧٨ :
الصادقين)
في إبراهيم (وان كان مكرهم لتزول منه الجبال) وفي الأنبياء (وكنا لحكمهم شاهدين) وفيها
الصفحه ١٨٨ :
مدعي
التحريف هو عروة لا عائشة .
تذكر الروايات التي مرت في مبحث القراءات الشاذة أن أبي بن كعب
الصفحه ١٩٣ : أكاد أفهم ما
معنى إدخال أحدهم جملة ما في القرآن ، ويشهد على أنها منه ، ويعاود الكرة مرة بعد أخرى ، ثم
الصفحه ١٩٨ :
الكتّاب
أخطأوا في الكتاب ! ، فصار عروة ينقل للناس ما جرى بينه وبين خالته بلا أي مشكلة ! !
أخطأ
الصفحه ١٩٩ : الصالح كان مسلما بسقوط كثير من آيات القرآن باستشهاد الحفظة يوم اليمامة في زمن أبي بكر ، وهو ما دفع أبا
الصفحه ٢١١ :
والشام
، فأمرهم الله أن يألفوا عبادة رب هذا البيت (١) .
الرواية واضحة في أن
سيدهم عكرمة يعيب
الصفحه ٢٣١ :
الكتاب ، واللفظ صواب (١) .
لذا يستحق شيخ
قراءتهم وأحد القراء السبعة أن يكفره الوهابيون .
في
الصفحه ٢٤١ : زادوا في القرآن ما ليس فيه ، فقرأ
في صلاة المغرب والناس يسمعون (الله الواحد الصمد) فأسقط من القرآن
الصفحه ٢٤٣ : الياء ، (فما آتانيَ الله) بفتح الياء والذي في المصحف (
إِنْ هَـٰذَانِ ) (١) . بالألف ، ( فَأَصَّدَّقَ
الصفحه ٢٤٩ :
وذكر القرطبي في موضع
آخر ما ادعاه عالم آخر من علمائهم ، حيث أنكر قرآنية المعوذتين ، وقد احتج له
الصفحه ٢٥٥ :
كلمات هؤلاء الأعلام
ليست كل ما في الباب ، وإنما هي ما يسره الله عزّ وجلّ لي من المصادر في المكتبات
الصفحه ٢٦٦ :
كان
يقول بوقوع التحريف في القرآن الكريم ، قال :
وقوله جل وعز : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا