الصفحه ٥٤ : قادرون عليها وما كان الله ليهلكهم إلا بذنوب أهلها) (١) ، وهي في القرآن هكذا ( حَتَّىٰ إِذَا أَخَذَتِ
الصفحه ٥٧ : العالية رضي الله عنه قال : في قراءة أبي رضي الله عنه أنه قرأ (أنلزمكموها من شطر أنفسنا وأنتم لها كارهون
الصفحه ٥٨ :
مسعود
رضي الله عنه (فاسر بأهلك بقطع من الليل إلا امرأتك) (١)
، وهي في القرآن هكذا ( فَأَسْرِ
الصفحه ٥٩ :
وأخرج البخاري في
تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردوية
الصفحه ٦٤ :
محل
لغظ الوهابية ، ولكن المساكين جهلوا بما عندهم ! ، وهي في القرآن هكذا ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ
مِّن
الصفحه ٦٥ : (أفلم يتبين) (١) .
وقال ابن حجر
العسقلاني في فتح الباري : ومن طريق ابن جريج قال : زعم ابن كثير وغيره
الصفحه ٨٠ :
صوافن !
أخرج ابن الأنباري في
المصاحف والضياء في المختارة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه
الصفحه ٨٢ :
وتستأذنوا)
.
أخرج ابن أبي شيبة
وعبد بن حميد وابن المنذر عن عكرمة قال : هي في قراءة أُبيّ (حتى
الصفحه ٩٥ : الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّـهُ قَوِيًّا عَزِيزًا )
(١) .
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن حميدة قالت : أوصت لنا
الصفحه ١٠٣ :
ويسبحوا الله !
أخرج عبد بن حميد
وابن جرير عن قتادة : ... إلی قوله : وكان في بعض القرا
الصفحه ١٠٥ :
الفسق
أو الجهل فهذا غير مقبول ؛ لأنه يرفع مقام الصحابة ولكنه يهدم الدين في المقابل ، فمثلا قرا
الصفحه ١١٤ : الصابون ؟! إنما هو ( وَالصَّابِئُونَ )
(١) . (٢)
وعليه يتضح أن أي
تغيير في النص القرآني يعتبر تحريفاً
الصفحه ١١٦ :
القرآن
هكذا ( فِي جَنَّاتٍ
يَتَسَاءَلُونَ عَنِ الْمُجْرِمِينَ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ
الصفحه ١٢٤ : مسعود نسخها وتبديلها في العرضة الأخيرة للقرآن أم لا ؟! ، ومن غير المعقول أن يخالف ابن مسعود ما علمه من
الصفحه ١٣٢ :
أبيه
! وكان من صخبه ولغطه لورود بعض روايات في كتب محدثي الشيعة تحكي القراءات والتنزيل الذي بينا