الصفحه ٣٣٩ :
سيده
الإمام علي عليه السلام وبإشارة منه (١) ، ولا يخفى دور علم النحو في الحفاظ على ألفاظ القرآن
الصفحه ٣٤٣ :
أمامنا
متغايرة عن بعضها نوعاً ما ، حتى بدون النقاط والألفات بخلاف تلك فلا ريب إذن في وجود فاصلة
الصفحه ٣٦٨ :
من
حديث الحسن في كذا وكذا ثم ضحك ، فغضب أيوب غضبا ما رأيته غضب مثله ، قال : مم ضحكت ؟! قال : لا
الصفحه ٤٢٧ : عدنان . قال يحيى بن معين : هو بصري ثقة . أرخ القِفْطي وابن خَلِّكان موته في سنة تسع وأربعين ومئة ، وأراه
الصفحه ٤٤٤ : التميمي ، ثم المازني البصري شيخ القرّاء والعربية . بَرّزَ في الحروف وفي النحو ، وتصدر للإفادة مدة . واشتهر
الصفحه ٤٧٣ : أحد .
ونقل أبو بديل
الوضاحي أن المأمون أمر الفرّاء أن يؤلف ما يجمع به أصول النحو ، وأفرد في حجرة
الصفحه ٤٨٠ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم من إخراج هذا الأمر عن أهله .
وهذا هو الخبر كما في
تاريخ المدينة
الصفحه ١٠ :
الصحابي
والتابعي ، فإن هذا يثبت التحريف من جهة أُخرى ، وهي فقدان ما كان متواتراً في عصر الصحابه
الصفحه ١١ :
فيصبح
الفساق ما أسروا في أنفسهم نادمين) (١) ، ومعلوم أن القرآن هو ( فَيُصْبِحُوا
عَلَىٰ مَا
الصفحه ٢٢ : : كان بين آدم ونوح عشرة قرون كلهم علی شريعة من الحق فاختلفوا فبعث الله النبيين قال : كذلك هي في قرا
الصفحه ٢٧ : جرير عن
الربيع في الآية قال : يبعثون يوم القيامة وبهم خبل من الشيطان وهي في بعض القراءات (لا يقومون يوم
الصفحه ٢٨ :
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن الأعمش أنه قال : في قراءة ابن مسعود (يحاسبكم به الله يغفر لمن يشا
الصفحه ٣٥ :
إلّا
أن ينشزن ، وفي قراءة ابن مسعود وأُبيّ بن كعب (إلّا أن يفحشن) (١)
وهي في القرآن هكذا (
وَلَا
الصفحه ٣٧ : ) ، وقال ابن عباس : في حرف أُبيّ (إلی
أجل مسمى) (١) .
وفي تفسير الطبري : بسنده
قال حدثني حبيب بن أبي ثابت
الصفحه ٤٣ :
أخرج ابن جرير عن أبي
ميسرة أنه كان يقرأ (والمنطوحة) (١) ، وهي في القرآن هكذا ( وَالنَّطِيحَةُ