الصفحه ١٨٦ : : كان أبي يقرأها (وما هو على الغيب بظنين) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن
الكُتّاب يخطئون في
الصفحه ٢٠٤ : (عثمان . خ) يفتخر في مسرحيته أن الوهابية تكفر أي شخص أنكر أو
اعتقد تحريف حرف واحد من القرآن صحابيا كان أو
الصفحه ٢٠٩ :
وهذا إمامهم حماد بن
سلمة يرى أن تلك الجملة ما زالت من سور القرآن كغيرها من سوره ، مع أنها ليست في
الصفحه ٢١٦ :
وهذا إمامهم الحسن بن
حي يرى أن الفصل لا ينفك عن القضاء والحق في الآية أن تكون هكذا (تقضي الحق وهو
الصفحه ٢٣٨ :
يناقض
بعضه بعضا إلا لتوهم الكاتب للمصحف الأوّل (١) وقصوره في فن الهجاء وخطئه ـ نعم أقولها واضحة
الصفحه ٢٤٥ : أخفى ذكر كل هذه الموارد واقتصر على القراءة التي فيها (بعلي) حتى لا ينكشف كذبه ، ثم كيف يقول : إن
أبي بن
الصفحه ٢٤٧ : ينتحل نصرته أخبرونا عن القرآن ... ألخ . (١)
من
ستر عليه أبو عبيد :
قول أبي عبيد صريح في
أن اعتقاد
الصفحه ٢٥٠ : أخرى كثيرة كانت بمجموعها أرضية خصبة تجعل إدعاء وقوع التحريف في القرآن من أي شخص آنذاك أمرا ليس بالغريب
الصفحه ٢٥٩ :
في سبب مخالفة إعرابهم إعراب (
الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) وهما من صفة نوع من الناس فقال
بعضهم : ذلك
الصفحه ٢٧١ :
فيه)
:
أثبت زيد بن ثابت سورتي القنوت في القرآن (١) .
وأثبت ابن مسعود في مصحفه : (لو كان لابن
الصفحه ٢٨٠ : يكتبهما في مصحفه .
واعترف به أيضا في
تفسير سورة الناس : (إن أخاك) في الدين (ابن مسعود) عبد الله (يقول
الصفحه ٢٨٥ :
واعترف القرطبي أيضا
أن بعض علمائهم (١) قد قال بتحريف القرآن :
وقال بعض من تعسف في كلامه : إن
الصفحه ٢٩٣ : :
وبالجملة لا يلتفت إلى من زعم أن هذا من لحن القرآن وأن الصواب
(المقيمون) بالواو
كما في مصحف عبد الله ، وهي
الصفحه ٢٩٨ : القرآن قد زاد فيه الصحابة ما ليس منه فصار محرفا في نظره .
(العلامة
شمس الحق العظيم آبادي)
وكذا اعترف
الصفحه ٣٢٦ :
معقولا
، إذ لعل بعض الآيات لم يتوفر لها شاهدان أو لم تخطر تلك الآيات في بال أحدهم حال الجمع