الصفحه ٢٥٦ : ترجمته ـ في تفسيره أن ابن عباس كان يرى وقوع التحريف في هذه الآية الكريمة (
لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ
الصفحه ٢٨١ : لحناً ستقيمه العرب بألسنتها
(٣) .
واعترف أيضا في تفسير
قوله تعالى : (
وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا
الصفحه ٢٨٢ : .
(العلامة
الإمام البغوي)
اعترف الإمام البغوي
في تفسيره أن بعض الصحابة قالوا : إن لفظ القرآن
الصفحه ٢٠٣ : ! (١) .
وهذا مجاهد بن جبر
إمام السلف في التفسير والفقه يقول بتحريف
___________
=
قال
: هكذا كان في نفسي
الصفحه ٢١٩ :
وهكذا تابع إمامهم في
التفسير الضحاك بن مزاحم رأي شيخه ابن عباس ، فجاهر بوقوع التحريف لهذه الآية
الصفحه ٢٣٠ : لكتابة المصحف بادعاء عائشة وقوع التحريف في هذا المكتوب على يد الكتّاب ! .
ويدل بصورة قاطعة على
اعتقاده
الصفحه ٣٣٢ :
، ويتم هذا بسرد أحداث عملية تدوين كتاب الله العزيز بأيدي الحفظة والكتبة :
١
ـ أوّل من كتب القرآن الكريم
الصفحه ٥٢ : مجانب للصحة ؛ لأنه من غير المعقول أن تشتهر قراءة عن جماعة معينة كلهم اتفقوا على لفظ واحد في تفسيرها
الصفحه ٨٧ : أبو جعفر عليه السلام : هذه قراءة عبد الله (٢) .
وذكرها أحد علماء أهل
السنة ، وهو الثعلبي في تفسيره
الصفحه ٣٤٨ :
أما تقدم الشيعة في
فنون التفسير فيمكن مراجعته في مقدمة تفسير كنز الدقائق للميرزا محمد المشهدي
الصفحه ٣٦ : يخرجاه) ، ورواية الطبري في تفسيره فيها (قال ـ ابن عباس ـ : والله لأنزلها
الله كذلك ثلاث مرّات) .
الصفحه ١٨ : عزّ وجلّ قرآناً هو ( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ ) (٢) .
قال ابن جرير الطبري
في تفسيره : وأما قرا
الصفحه ٢٦٩ : الإمام ابن عطية
في تفسيره ـ الذي يعتز به ابن تيمية ـ كلاما قصيرا ذا فائدة عظيمة ، وكما قيل : خير الكلام
الصفحه ٣٠٢ : للمعوذتين ، وأنه كان يقوم بحكهما من المصحف ، ويدعي أنهما ليستا من كتاب الله ، سكت عنها ابن كثير ، وقال
الصفحه ٦٣ :
عَنْهَا مُعْرِضُونَ ) (١) .
أخرج ابن جرير عن
قتادة رضي الله عنه في قوله : (
يَحْفَظُونَهُ مِنْ