الصفحه ٢٠٠ : عَن قُلُوبِهِمْ ) ، قال : فإن الحسن يقول برأيه
أشياء أهاب أن أقولها
(٢) .
وهذه شهادة من ابن
سيرين
الصفحه ٢٧٨ : شك أن هذه الرواية تحتملهما ، فالحمل عليها أولى والله أعلم .
فإن قلتَ : قد أخرج
أحمد وابن حبان من
الصفحه ٢٦ : الله عليه [ وآله ] وسلم ، فدخل
عليه ثم خرج إلينا فقال : أخبرنا أنها صلاة العصر) ، والرواية الأُخرى في
الصفحه ٣٦٠ : ـ وذكر الباقي ـ ، وفي رواية عنه إن فقهاء المدينة الذين أخذ عنهم الرأي سبعة فعدهم وذكر منهم عروة بن الزبير
الصفحه ٤٠٢ : الشعبي وإبراهيم وأبو الضحى يجتمعون في المسجد يتذاكرون الحديث ، فإذا جاءهم شيء ليس عندهم فيه رواية رموا
الصفحه ٣٢ : القراءة ابن مسعود (وإذ أخذ الله ميثاق الذين أُوتوا الكتاب) .
هاهو إمامهم مجاهد بن
جبر يدعي أنّ القرآن
الصفحه ٢٣٤ : القوم الذين كتبوا
المصحف لم يكونوا قد حذقوا الكتابة ، فلذلك وضعت أحرف على غير ما يجب أن تكون عليه
الصفحه ٢٦٢ : )
وهذا صاحب أصح كتاب
بعد القرآن عندهم قد اعترف أن ابن مسعود كان يحك المعوذتين من مصحفه ، لأنهما ليستا من
الصفحه ١٨٥ : ) (٢) ، (
قَالُوا إِنْ هَـٰذَانِ لَسَاحِرَانِ )
(٣) ، فقالت : يا بن أختي
هذا عمل الكُتّاب أخطأوا في الكِتاب
الصفحه ٢٣١ :
الكتاب ، واللفظ صواب (١) .
لذا يستحق شيخ
قراءتهم وأحد القراء السبعة أن يكفره الوهابيون .
في
الصفحه ١٩٨ : ، فقال : قالت عائشة : إن
الكتّاب يخطئون في المصاحف
(١) .
وها هو ابن عروة
يخبرنا عن أبيه أنه كان يقرأ
الصفحه ٢٠٩ :
وهذا إمامهم حماد بن
سلمة يرى أن تلك الجملة ما زالت من سور القرآن كغيرها من سوره ، مع أنها ليست في
الصفحه ٤٨٨ : الأسود .
وهذا مخالف لقول أكثر
أهل التراجم والسير ، نعم توجد رواية تشعر أن نصر بن عاصم هو أوّل من نقط
الصفحه ٢١١ :
والشام
، فأمرهم الله أن يألفوا عبادة رب هذا البيت (١) .
الرواية واضحة في أن
سيدهم عكرمة يعيب
الصفحه ١٣٣ :
حميد
عن أبي رجاء :
أنه كان يقرأ (وإلا
أن تتقوا منهم تقية) ، وأخرج عبد بن حميد عن قتادة : أنه