الصفحه ٤١٢ : : أما علمت أن الله ساقك حتى جعلك في بيت نبيه ، ذهبت والله ميمونة ورمي برسنك على غاربك ، أما إنها كانت من
الصفحه ٤٢١ : وثقه ابن عيينة ، وأبو حاتم الرازي ، مع تعنته في نقد الرجال .
وقال ابن القاسم : قيل
لمالك : إن ناساً
الصفحه ٤٢٦ : ءة ، إلا أن الغريب والشعر أغلب عليه ، ومات سنة تسع وأربعين ومئة قبل أبي عمرو بن العلاء .
وقال الأصمعي
الصفحه ٤٣٤ : عمران بن حدير : أرسل ابن سيرين إلى أبي مجلز أن ابعث إلينا بنفقة ولا تطلبها حتى نبعث بها إليك ، قال : فصر
الصفحه ٤٤٠ : إلي من السماع من غيره ولقد أخبرني شعبة إنه قدم المدينة بعد وفاة نافع بسنة وإذا لمالك حلقة .
أخبرنا
الصفحه ٤٤٢ : بغداد ، أبو بكر السجستاني ، صاحب التصانيف . وكان من بحور العلم بحيث إنَّ بعضهم فضله على أبيه .
وعن
الصفحه ٤٤٩ : الفريضة ، ثم اطلب العلم . قال : فطلبت الفريضة ، ثم جئت . فقال : الآن فاطلب العلم ، فلزمت عطاء سبع عشرة سنة
الصفحه ٤٥٠ : المكي ، قال : قلت لعطاء : من نسأل بعدك يا أبا محمد ؟ قال : هذا الفتى إن عاش (يعني ابن جريج) .
وروى
الصفحه ٤٥٧ : ء من أمر السلطان ، فجعل يعظه .
قال علي بن حرب الطائي
: سمعت أبي يقول : أحب أن تكون لي جارية في غنج
الصفحه ٤٦٨ :
بن
أرطأة ، قاهرا لها حافظا لها .
عن يحيى بن معين أنه
قال : يزيد بن هارون ثقة .
قال على بن
الصفحه ٤٧ : )
(١) .
أخرج أبو عبيد في
فضائله عن أبي الزاهرية أن عثمان رضي الله عنه كتبت في آخر المائده (لله ملك السموات
الصفحه ٦٣ : ابن عباس رضي الله عنهما أنه كان يقرأ (له معقبات من بين يديه ورقباء من خلفه من أمر الله يحفظونه
الصفحه ١٦٣ : وابن الأنباري في المصاحف ، وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه : عن سلمان أنه سئل عن قوله
الصفحه ١٨٣ : مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ ) (٣) .
(
فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ )
(٤) .
(
فَلَوْلَا أُلْقِيَ
الصفحه ١٩٤ : خطأ !
أخرج الفراء عن ابن
الزبير أنه قال على المنبر : ما بال صبيان يقرأون ( نَخِرَةً ) ؟! إنما هي