الصفحه ١٠٧ : وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم
بِاللَّـهِ ) (٤) . ، وآية سورة الحشر هكذا ( مَّا أَفَا
الصفحه ١١٩ :
وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن علقمة أنه قدم
الصفحه ١٥٥ :
عن
ابن مسعود انه كان يقرأ (فامضوا إلى ذكر الله) قال : ولو كانت (فاسعوا) لسعيت حتى يسقط ردائي
الصفحه ١٦٦ : عباس أنه كان يقرأ (ووصى ربك) ويقول : أمر ربك ، إنهما واوان التصقت إحداهما بالصاد (٢) .
وأخرجه ابن أبي
الصفحه ١٧٤ : كذلك ، ثلاث مرّات (٢) ، يقصد أن ابن عباس قال : (والله لأنزلها الله كذلك ، والله لأنزلها الله كذلك
الصفحه ١٧٥ : ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ
جَمَعُوا لَكُمْ ) (٢) الآية .
وأخرج عبد بن حميد
وابن
الصفحه ١٨٠ :
من
الوهابية الذين يشنعون على الشيعة بتفسير غير معتمد عندهم أن يخلصوا أنفسهم مما في كتبهم المعتبرة
الصفحه ٣٢٨ : ! وقلنا : إن تلك الموارد صريحة في التحريف سواء قبلنا نسخ التلاوة أم لم نقبله ؛ لأن التواتر مفقود فيها
الصفحه ٣٦٣ : الإسلام : ٢٢٧
، حوادث (١٢١ ـ ١٤٠ هـ) : (قال عراك بن مالك : ذكر ابن المسيب وعروة ... إلى أن قال : أعلمهم
الصفحه ٣٧٤ : سفيان ؟ قال : سفيان ، لا نشك في هذا ، ثم قال : يحيى وسفيان فوق مالك في كل شيء . قال لنا معمر لما بلغه أن
الصفحه ٣٨٦ : المنقري
: سمعت حماد بن سلمة يقول : إن الرجل ليثقل حتى يخف .
قال شيخ الإسلام ـ الهروي
ـ في الفاروق له
الصفحه ٣٩٢ :
قال : حدثنا سعيد بن
عامر ، عن يونس بن عبيد ، قال : إنك تكاد أن تعرف ورع الرجل في كلامه إذا تكلم
الصفحه ٤٠٠ : أيوب يقول : لو
قلت لك : إن الحسن ترك كثيرا من التفسير حين دخل علينا عكرمة البصرة حتى خرج منها ، لصدقت
الصفحه ٤٠١ : ، فاجتمع الناس عليه حتى صعد فوق ظهر بيت .
عن أيوب قال : كنت
أريد أن أرحل إلى عكرمة ، إلى أفق من الآفاق
الصفحه ٤٠٦ :
وإما
بالنار ، والله لوددت أنها تلجلج في حلقي إلى يوم القيامة .
روى ابن عيينة ، عن
الأعمش ، قال