الصفحه ٤٥٨ : : سمعت
ابن عيينة يقول : أول من أسندني إلى الاسطوانة مسعر بن كدام ، فقلت له : إني حدث . قال : إن عندك
الصفحه ٤٧٥ : وبايع لرسول الله صلّى الله عليه وآله ، كان يسمى سيد القرّاء .
وروى أن النبي صلى
الله عليه وآله قال له
الصفحه ٤٧٧ : إذا هو أُبيّ بن كعب ! فقال : يا فتى لا يسوؤك الله ، إن هذا عهد من النبي صلى الله عليه وآله إلينا أن
الصفحه ٤٩٤ : بعلامات أخرى فاخترع الخليل بن أحمد الشكل المستعمل الآن بأن كتب الضمة واو صغيرة فوق الحرف ، والفتحة ألفا
الصفحه ٥٠١ :
وقد حكى لنا الياقوت
الحموي في معجمه أن ابن مقلة كان يخط المصحف الشريف ، قال في ١٥ : ١٢٢ : حدثني
الصفحه ١٣ :
شيبة
وعبد بن حميد وابن الأنباري في المصاحف :
عن عليّ بن أبي طالب
أنه قرأ ( سَبِّحِ اسْمَ
الصفحه ٣٨ : أن الشيعة لا يستدلون بهذه الجمل لإثبات استمرار تشريع هذا الزواج وعدم نسخة ، لأنها ليست من القرآن في
الصفحه ٤٥ : وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه ، عن سلمان أنه سئل عن قوله ( ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ
الصفحه ٥٦ : )
(٤) .
(
فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ) (٥) .
(
فَلَوْلَا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ ) (٦) ، وكل هذه
الصفحه ٥٨ : بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا
الصفحه ٦٢ : يدي العير) (٣) ، وهي في القرآن هكذا (
فَلَمَّا أَن جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَىٰ وَجْهِهِ
الصفحه ٦٩ : الله ( أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ ) (١) . قال : (من ذهب) (٢)
، يقصد أن هذا المقطع من الآية
الصفحه ٨٥ :
أخرج عبد بن حميد
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الزبير أنه قرأ في صلاة الصبح الفرقان
الصفحه ٩٦ : (فلما خرّ تبينت الإنس أن لو كان الجن يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين سنة) قال سفيان وفي قراءة ابن
الصفحه ١٠٥ : ءة أبي الدرداء السابقة (وإن زنى وإن سرق) من غير المعقول أن نحسن الظن بها فنخترع أصولا ما أنزل الله بها من