الصفحه ١٠٣ : الله بكرة وأصيلا) .
أخرج عبد بن حميد عن
سعيد بن جبير أنه كان يقرأ (ويسبحوا الله بكرة وأصيلا
الصفحه ١٠٨ : خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ )
(٢) .
فامضوا إلى ذكر الله !
عمر يرى أن ما نقرأه
في
الصفحه ١١٥ :
قيلا)
فقال له رجل : إنا نقرأها (
وَأَقْوَمُ قِيلًا ) (١) ! فقال : إن أصوب وأقوم وأهيأ وأشباه هذا
الصفحه ١٧٦ : ؟!
والمضحك المبكي أن كل هذه الموارد يحكم أهل السنة على معتقدها بالكفر والارتداد وأنه حلال الدم ، لا سيما
الصفحه ١٩٢ :
فأملت
علي (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين) وقالت : أشهد أني
الصفحه ١٩٥ : هي (حامية) ! (١) .
وها هو ابن الزبير
يرى أن جماهير المسلمين من الصحابة والتابعين إلى يومنا الحاضر
الصفحه ١٩٩ :
قول الزهري وقول ابن
الخطاب من قبل ، وما سيأتي من قول مجاهد وسفيان الثوري كلها تدل على أن سلفهم
الصفحه ٢٥٧ : .
(حافظ
العصر سفيان بن عيينة)
سفيان بن عيينة أشهر
من النار على المنار ، والشمس في رائعة النهار ولا شك أن
الصفحه ٢٧٧ : (١)
.
(الإمام
العلامة بدر الدين العيني)
وكذا اعترف العلامة
العيني شارح الصحيح أن ابن مسعود أنكر قرآنية
الصفحه ٣٦٥ : سعيد . فيذكرون أن أمه كانت ربما غابت فيبكي ، فتعطيه أم سلمة ثديها تعلله به إلى أن تجيء أمه ، فدر عليه
الصفحه ٤٠٣ : النخعي !
وقالت هنيدة زوجة
إبراهيم : إنه كان يصوم يوما ويفطر يوما ، وجاء من وجوه عن إبراهيم أنه كان لا
الصفحه ٤٠٨ : .
حدثنا هارون البربري
قال : كتب ميمون بن مهران إلى عمر بن عبد العزيز إني شيخ كبير رقيق كلفتني أن أقضي بين
الصفحه ٤٢٨ : فسقط بسببه فاعتقد الناس أنه مصروع . فجعلوا يعودونه ويقرأون عليه ، فلما أفاق من غشيته قال ما قال : فقال
الصفحه ٤٤٥ : صَولَةِ
المُتَهَدِّدِ
وَإنّي وَإنْ أوعَدْتُهُ
ووعدته
لَمخْلِفُ إيعادي وَمُنْجِزُ
الصفحه ٤٤٦ :
الناس
بالعربية والقرآن وأيام العرب والشعر ، وكان يونس بن حبيب يقول : لو كان أحدٌ ينبغي أن يؤخذ