الصفحه ٦٠ : يؤكل) (٢) ، المقصود أن بعضا كان يقرأ بإقحام هذه الجملة (هو أبقى له لا يؤكل) ، وفي الآية الكريمة
الصفحه ٧٨ : ) (٢)
.
أخفيها من نفسي !
أخرج ابن أبي حاتم
وابن الأنباري عن ابن عباس رضي الله عنهما إنه قرأ (أكاد أخفيها من
الصفحه ٨٠ :
صوافن !
أخرج ابن الأنباري في
المصاحف والضياء في المختارة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه
الصفحه ٨٦ :
أخرج عبد بن حميد عن
إبراهيم أنه كان يقرأها (وإنا لجميع حاذوون) (١) وهي في القرآن هكذا (
وَإِنَّا
الصفحه ١٠٦ : المنذر وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما انه كان يقرأ (وتجعلون شكركم أنكم تكذبون) (١) .
وأخرج ابن
الصفحه ١١٠ :
الأولى
المثبتة أن أُبيّ بن كعب كان يقرأ بما هو موجود في مصحفنا !
أخرج ابن المنذر عن
عبد الله بن
الصفحه ١١١ : ثم يمسكها حتى تطهر ثم يطلقها إن بدا له فأنزل الله عند ذلك (يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن في
الصفحه ١١٨ : عن عبد الله بن الزبير أنه قرأ (سبح ربك الأعلى) فقال : سبحان ربي الأعلى وهو في الصلاة (٢)
.
وأخرج
الصفحه ١٦٨ : ) ! وستأتي اعترافات علماء أهل السنة في أن ابن عباس كان يعتقد وقوع التحريف في القرآن ، فاتضح أن ابن عباس أحد
الصفحه ٢٢٣ : سعد بن أبي وقاص أن أبا الدرداء قال عن رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم : إنه قرأها هو ( وَلِمَنْ
الصفحه ٢٥٢ : السنة أنفسهم وسيأتي في البحث التالي إن شاء الله تعالى شهادات واعترافات من علماء أهل السنة المتأخرين على
الصفحه ٢٨٩ : أجوز ، وسببه في تركه إثباتهما في مصحفه أنه كان يرى النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم يعوذ بهما الحسن
الصفحه ٣٠٨ :
أن
سلفهم الصالح كبعض الصحابة والتابعين كانوا يدينون لله بتحريف القرآن ، ولا يتوانى ابن تيمية عن
الصفحه ٣٠٩ : معروفة (١)
وكان القاضي شريح
يذكر قراءة من قرأ (بل عجبتُ) ويقول : إنّ الله لا يعجب ! فبلغ ذلك إبراهيم
الصفحه ٣٧١ : شيء ما سألني عنه أحد قبلك ، ولولا منزلتك مني ما أخبرتك ! إني في زمان كما ترى
، وكان في عمل الحجاج