الصفحه ٤٠٧ : أيوب الجزري الرقي ، أعتقته امرأة من بني نصر بن معاوية بالكوفة فنشأ بها .
قيل إن مولده عام موت
علي رضي
الصفحه ٤١٧ : .
وقال الحسن بن صالح :
ربما أصبحت وما معي درهم ، وكأن الدنيا قد حيزت لي .
وعن الحسن بن صالح قال
: إن
الصفحه ٤٦٣ :
إصبعين
من أصابع الرحمان . وحديث : إن الله يعجب أو يضحك ممن يذكره في الأسواق . فقال سفيان : هي كما
الصفحه ٩ :
من
القرآن قطعاً ، وهنا سنبين أن بعض السلف اتخذ الشاذ ديناً وقرآناً في قبال قرآن المسلمين .
دفع
الصفحه ٢٨ :
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف عن الأعمش أنه قال : في قراءة ابن مسعود (يحاسبكم به الله يغفر لمن يشا
الصفحه ٧٠ : : لا يتوهم أن
جملة (فهذا تفسيرها) دليل ٌ على أن هذا التغيير كان مجرد تفسير للآية ، فالظاهر أن قتادة فسر
الصفحه ١١٣ : : هو النشوز ، وفي حرف ابن مسعود
(إلا أن يفحشن) (٢) ، وهي في القرآن هكذا (
إِلَّا أَن يَأْتِينَ
الصفحه ١٢٦ :
وقال الشيباني في
المبسوط : وقال
أبو حنيفة : إن افتتح الصلاة بالفارسية وقرأ بها وهو يحسن العربية
الصفحه ١٣١ :
ومن لا يقبل هذه
النتيجة ـ أي أن الصحابة حرفوا القرآن بالزيادة ـ فلا سبيل له إلا أن لا يقبل قول
الصفحه ٢٩٧ :
أن
كلمة الصحابة وأهل العلم لم تتفق على أن هذه الآيات سليمة من التحريف ، بل بعضهم قال بتحريف
الصفحه ٣٢١ : عليه [ وآله ] وسلم (
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ ) (١) وإذا جاز على عبد الله أن ينسى مثل هذا
في
الصفحه ٣٦٧ :
إني
أريد أن آتي البصرة ، قال : وما تصنع بالبصرة ؟ قلت : أريد أن ألقى الحسن فصفه لي . قال : نعم
الصفحه ٤٠٥ :
عليه
.
وقال مغيرة : كره
إبراهيم أن يستند إلى سارية .
حدثنا مغيرة قال : قيل
لإبراهيم : قتل
الصفحه ٤٠٩ : . قال : ولم ؟! قال : لأنها تحب الحلي والحلل . قال : فعندي من هذا ما تريد ! قال : الآن لا أرضاك لها
الصفحه ٤٠ : وَاللَّاتِي تَخَافُونَ ) (٣) .
أخرج ابن أبي داود في
المصاحف من طريق عطاء عن عبد الله أنه قرأ (إن الله لا