الصفحه ٤٦ :
فضرب
مجاهد في صدري ثم قال : إنها في قراءة أبي بن كعب (متتابعات) .
وأخرج عبد الرزاق
وابن أبي
الصفحه ٥١ : يقرأونها (يسألونك الأنفال) ، وهي في القرآن هكذا ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ ) (٣) ولا مانع أن يقرأ
الصفحه ٥٩ : من طرق عن ابن مسعود رضي الله عنه انه قرأ (إني أراني أعصر عنبا) وقال : والله لقد أخذتها من
رسول الله
الصفحه ٦٨ : مسعود رضي الله عنه يقرأ (ووصی ربك أن لا تعبدوا إلا إياه) .
وأخرج ابن جرير عن
حبيب بن أبي ثابت رضي الله
الصفحه ٨٤ :
المقطع
من القرآن ، كما سيأتي الكلام عنه إن شاء الله تعالى ، والسؤال هو : أين التوقيف واتباع قرا
الصفحه ١٨١ :
وأصيلا)
.
وأيضا : أخرج عبد بن
حميد عن سعيد بن جبير رضي الله عنه أنه كان يقرأ (ويسبحوا الله بكرة
الصفحه ٢١٦ :
وهذا إمامهم الحسن بن
حي يرى أن الفصل لا ينفك عن القضاء والحق في الآية أن تكون هكذا (تقضي الحق وهو
الصفحه ٣٨٢ : شهاب بن المعمر
البلخي : كان حماد بن سلمة يعد من الأبدال وعلامة الأبدال أن لا يولد لهم ، تزوج سبعين
الصفحه ٤٩٥ : ، وقوله حجة فيه ، اخترع العروض وفضله أشهر من أن يذكر ، وكان إمامي المذهب .
وعن ابن إدريس في
مستطرفات
الصفحه ٨ : ) .
وكذلك التنقيط ، فليس
من القراءات الشاذة أن يقرأ (ننشرها) بدلاً من ( نُنشِزُهَا )
(٢) أو يقرأ (فاليوم
الصفحه ٢٥٦ : إن من الصحابة من كان يرى القنوت سورتين كغيرهما من سور القرآن :
أخرج البيهقي أن عمر
بن الخطاب قنت
الصفحه ٣٠٠ :
خصوص
هذه الجزئية يحل المشكلة ويكفيهم شر القتال .
وحتى لا تفوتنا
العبرة هنا نقول : إن هذه
الصفحه ٣٦٩ :
بن
عبد الرحمان البصرة ، فلما رأى تعظيم أهل البصرة للحسن قال : يا أبا سعيد ! إني أرى قوماً ـ يعني
الصفحه ٣٨٣ :
أن
ذاك يقوته ، فإذا وجد قوته لم يزد عليه شيئا .
وقال رستة عن حاتم بن
عبيد الله : كان حماد بن
الصفحه ٣٩٥ :
أهل
النار .
قلت : كل من لم يخش
أن يكون في النار ، فهو مغرور قد أمن مكر الله به .
قال سعيد بن