الصفحه ٢٢٦ :
البسملة
منها ! ، قال الزركشي في البرهان : وعن مالك : أنّ
أوّلها لما سقط سقطت البسملة
الصفحه ٤١ : سمعته يقرأها (
عَسَى اللَّـهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا )
(٣) . قال سفيان : وهي في قراءة ابن
الصفحه ٤١٠ : فليصل ركعتين وليسأل حاجته .
وقال ميمون : قال
محمد بن مروان بن الحكم : ما يمنعك أن تكتب في الديوان
الصفحه ٥٢ : وأصلحوا ذات بينكم فيما تشاجرتم به) الخ (١)
.
أقول : ذهب بعض
المحققين إلى أن هذه الزيادات تفسيرية وهذا
الصفحه ١٢٣ : المنذر وابن الأنباري في المصاحف والحاكم عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنه كان يقرأ (والعصر ونوائب الدهر
الصفحه ١٣٠ :
حنيفة هذا لم يكن شيعيا وإلا لرمي بالشعوبية والتعصب لفارس !
زبدة المخاض :
اتضح أن بعض الصحابة
الصفحه ١٣٩ : التي نسبها عمر بن الخطاب للقرآن الكريم ، ونسبة ما ثبت أنه قول للنبي صلی الله عليه وآله وسلم ، للقرآن مع
الصفحه ٣٩٤ : ـ و ـ لا أستطيع أن أقول لمئة درهم أصبتها : إنه طاب لي منها عشرة ، وأيم الله ، لو قلت : خمسة لبررت ، قالها
الصفحه ٩٧ :
القراءة
(فلما خر تبينت الإنس أن لو كان الجن يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين وقد لبثوا
الصفحه ١٧٣ : التي نزلت
من عند الله عزّ وجلّ ؟!
٣ ـ إن القرآن يثبت
بالتواتر ، فكيف أثبت برواية آحاد أن ما قالوه هو
الصفحه ١٩٣ :
حتى
أخبرك ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم فلما أخبرها قالت : أكتب
! إني سمعت
الصفحه ٢٩٤ :
ثم إن لزوم أن لا
يعبد أحد غير الله تعالى ادعاه ابن عباس فيما يروى للقضاء من غير تفصيل ، فقد أخرج
الصفحه ٢٩٦ :
يَتَبَصَّرُ ويتلفت هل يرى أَحداً ، أَراد أَنه مَذْعُور فهو أَجَدُّ لعَدْوِه وفراره وسرعته . وكان ابن عباس رضي
الصفحه ٣٠ : النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) (١) .
التقية !
أخرج عبد بن حميد عن
أبي رجاء أنه كان يقرأ
الصفحه ٣٥ :
إلّا
أن ينشزن ، وفي قراءة ابن مسعود وأُبيّ بن كعب (إلّا أن يفحشن) (١)
وهي في القرآن هكذا (
وَلَا