الصفحه ٣٧٨ : يزيد بن إبراهيم التستري فقال لي : قيل لي في منامي : الليلة مات أمير المؤمنين . فقلت للذي يقول في المنام
الصفحه ٣٩٩ : عباس في الدار .
وروى يزيد النحوي ، عن
عكرمة أن ابن عباس قال : انطلق فأفت الناس ، وأنا لك عون ، قلت
الصفحه ٤٨٥ :
وجود هذا النقط الذي اخترعه أبو الأسود الدؤلي وحلى به المصاحف ، يذكره جرجي زيدان في تاريخ التمدن
الصفحه ١٦ : بالذي آمنتم به) (١)
، والقرآن هو (
فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ ) (٢) .
وأخرج عبد بن حميد
الصفحه ٣٤٥ :
فحري بنا أن نقف
إجلالا لهذا العمل الفذ الذي خدم به المصحف الشريف خدمة جليلة يقدر فضلها
الصفحه ٣٩٦ : . فوقف . فقال : أصبح من إذا عرف السنة عرفها ، غريبا وأغرب منه الذي يعرفها .
قال سعيد بن عامر : حدثنا
الصفحه ٤١٤ : . قيل : من الحسن ؟ قال : الحسن بن صالح الذي لو رأيته ذكرت سعيد بن جبير أو شبهته بسعيد بن جبير .
وقال
الصفحه ٤٢٩ : السائب
: دخلنا على أبي عبد الرحمان السلمي في مرضه الذي مات فيه ، فذهب بعض القوم يرجيه فقال : أنا أرجو ربي
الصفحه ٤٦٥ :
هذا
لا نسلمه فأين إسنادك به ؟! .
قال محمود بن والان :
سمعت عبد الرحمان بن بشر : سمعت ابن عيينة
الصفحه ٨١ : (والذي تولى كبره منهم له عذاب أليم) (٢) ، وهي في القرآن هكذا : ( وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ
الصفحه ٧٧ : مسعود (ونرثه ما عنده ويأتينا فردا لا مال ولا ولد) (٧)
، وهي في القرآن هكذا (
أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ
الصفحه ١٨٢ :
رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ )
(١) (٢) .
القرآن الذي يعرفه
سعد بن أبي وقاص فيه لفظ (ننساها) ولا يوجد
الصفحه ٢٢٨ : ومنهاجا) فغيرها (
شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ) (٢) . وكانت في يونس (هو الذي ينشركم) فغيّرها (
يُسَيِّرُكُمْ
الصفحه ٣٧٦ : ، وهو أحفظ من شعبة ، وإذا اختلف الثوري وشعبة فالثوري . قال : سمعت أبا زنبور الشيخ الذي ينسب إليه سكة أبي
الصفحه ٤٦١ : عيينة في حسن المنطق . وروى إسحاق الكوسج عن يحيى : ثقة .
وعن ابن عيينة قال : الورع
طلب العلم الذي به