الصفحه ٢١٦ : خير الفاصلين) لا كما هي في القرآن ( إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
لِلَّـهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ
الصفحه ٢٣١ : بعد القضاء
(٢) .
أبو عمرو يرى أن
الآية الشريفة (
إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّـهِ يَقُصُّ الْحَقَّ
الصفحه ٢٤١ : أنها قراءة لسيد القراء أُبيّ بن كعب وحبر الأُمة ابن عباس
ومروان بن الحكم .
الصفحه ٢٤٢ : الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
(١) فادعى أن الحكمة
والعزة لا يشاكلان المغفرة
، وأن الصواب (وإن تغفر لهم فإنك أنت
الصفحه ٢٤٣ : القرآن هجرا ، وذكر علياً في مكان لو سمعه يذكره فيه لأمضى عليه الحد وحكم عليه بالقتل
الصفحه ٢٤٧ : الحكم ، قال في التنبيه والرد : ٣٢
: (واعلموا رحمكم الله أن في الرافضة اللواط ، والأبنة ، والحمق ، والزنا
الصفحه ٢٥٠ : هذا الصحابي أو التابعي ، فنعلم أن الحكم بكفر من أنكر سورة من القرآن أو آية واحدة ، أو حتى حرفا واحدا
الصفحه ٢٥٦ : بعد الركوع فقال : (بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نستعينك ...) قال ابن جريج : حكمة
البسملة أنها
الصفحه ٢٦١ : مجاهد في قوله : (
وَإِذْ أَخَذَ اللَّـهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
الصفحه ٣٢٣ : المكفِّر نفسه ، وما أعظمها من مصيبة ! ومخالفة القرآن في هذا الحكم خير لهم من موافقته
الصفحه ٣٢٥ : للحكم بقرآنية تلك الجمل .
وقد بيّنا أن هذا
الجمع لا يعصم الجامعين من إسقاط بعض الآيات ولا أقل من أنه
الصفحه ٣٥٦ :
أحد
بايع
بعض الناس بالشام مروان بن الحكم بالخلافة ، وبايع الضحاك بن قيس الفهري بالشام أيضا لعيد
الصفحه ٣٥٧ : أذن عثمان للحكم في الرجوع إلى المدينة ، فرجع مع أبيه ، ثم كان من أسباب قتل عثمان ، ثم شهد الجمل مع
الصفحه ٣٦٢ : يخرج . وقال علي بن المديني : الذين أفتوا أربعة : الزهري والحكم وحماد وقتادة ، والزهري أفقههم عندي
الصفحه ٣٦٥ : ثديها فشربه فيرون أن تلك الحكمة والفصاحة من بركة ذلك .
حدثنا أبو عمرو
الشعاب بإسناد له قال : كانت أم