الصفحه ٩٥ :
والآن كلّ وجود
بعدهم عدم
فإن أنشد لسان
الحال فيما اقتضاه معنى البعد عنها والارتحال : [الكامل
الصفحه ٩٦ : الأيام
جدّ مزاحها
وربّ مجدّ في
الأذى وهو يمزح
وكثيرا ما يلهج
اللسان بقول من قال
الصفحه ٩٩ : الأنسال والأعقاب ، وقضى به من حق لسان الدين ، دينه الذي تبرّع به غريم مليء
من البلاغة وهو غير مدين ، حتى
الصفحه ١٠١ :
كان سمير القلب
للمحضر
هات أفدني سيدي
عن علا ال
مولى لسان الدين
ذاك السّري
الصفحه ١٠٣ : تيسّر
هامشه وسطره ، ورقمت من أنباء لسان الدين بن الخطيب حللا لا تخلق (٣) جدّتها الأعصر ، وسلكت من
الصفحه ١٠٤ : صدفا ، إذ لسان الدين بن الخطيب
إمام هذه الفنون ، المحقّق لذوي الآمال الظنون ، المستخرج من بحار البلاغة
الصفحه ١٠٥ :
وهو يدعى لسان
دين وناهي
ك افتخارا به
تتمّ الرّسوم
فبأيّ الحلى
أحلّي علا من
الصفحه ١١٠ : حين ألحقت أخبار
الأندلس به ب «نفح الطّيب ، من غصن الأندلس الرطيب ، وذكر وزيرها لسان الدين بن
الخطيب
الصفحه ١١٣ : البشر وأذكاهم توفي سنة (٤١٨ ه) (انظر : وفيات الأعيان ٢ : ١٧٢
وشذرات الذهب ٣ : ٢١٠ ، ولسان الميزان
الصفحه ١٣٢ :
ومن أعمال غرناطة
قطر لوشة (١) ، وبها معدن للفضّة جيّد ، ومنها أعني لوشة ، أصل لسان
الدين بن الخطيب
الصفحه ١٦٠ : المخزومي الهجّاء المشهور الذي قال فيه لسان الدين بن
الخطيب في الإحاطة (١) : إنه كان أعمى شديد الشرّ
الصفحه ١٦٤ : ، انتهى.
وهذا القصر هو
الذي عناه لسان الدين بن الخطيب في قصيدته السينية المذكورة في الباب الخامس من
الصفحه ١٨٨ : ء ذلك وقع بينه وبين لذريق صاحب الأندلس ، ثم سرد ما يأتي ذكره.
وقال لسان الدين
بن الخطيب رحمه الله
الصفحه ٢٣٢ : سيبويه النسب إلى ثقيف ثقفي (لسان العرب مادة ثقف).
الصفحه ٢٣٤ : بالموشّحات ، وإلى قيس بن سعد بن عبادة
ينتسب بنو الأحمر سلاطين غرناطة الذين كان لسان الدين بن الخطيب أحد