الصفحه ١٤١ : باع ، وعرضها ثمانون
باعا ، وخربت أيام الأمير محمد لما عصى عليه أهلها فغزاهم ، واحتال في هدمها ، وفي
الصفحه ١٤٤ : بكر محمد بن عيسى شاعر دولة المعتمد ومؤلف كتاب سقيط الدرر ولقيط الزهر في شعر
ابن عباد توفي سنة (٥٠٧ ه
الصفحه ١٥٠ : لإطالة القول فيه. والله درّ شيخنا أبي بكر بن محمد بن شيرين السبتي نزيل
غرناطة حيث يقول : [الطويل
الصفحه ١٥٦ : العمر يتّصل
ومنها نحويّ زمانه
وعلّامته أبو محمد عبد الله بن السّيد البطليوسي (٣) ، فإنّ شلبا
الصفحه ١٥٧ : ، المتكفّل بإنجاز وعد النصر
العزيز والفتح القريب ، والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد رسوله ذي القدر
الصفحه ١٧٨ : ب : آل الأمر
إلى ما يؤول إليه.
(٤) أرجونة : مدينة ،
أو قلعة بالأندلس إليها ينسب محمد بن يوسف بن الأحمر
الصفحه ١٩٣ : ، وسمّاها مصر. وقفل ثعلبة إلى المشرق ، ولحق بمروان بن محمد ،
وحضر حروبه ، وكان أبو الخطار أعرابيّا عصبيّا
الصفحه ٢١٤ : وعمّها أرطباش في صدر الدولة العربية بالأندلس أخبار ملوكية : فمنها ما حكاه
الفقيه محمد بن عمر بن لبابة
الصفحه ٢٢٩ : القرشي (١) مولاهم ، وعبد الرحمن بن عبد الله الغافقي (٢) صاحب الأندلس المذكور في سلاطينها ، ومحمد بن أوس
الصفحه ٢٣٣ : الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان ،
وإليهم ينتسب محمد بن هانىء الشاعر المشهور الإلبيري ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : .
(٣) شطت : بعدت.
والنوى : البعد.
(٤) ثوى بالمكان :
أقام فيه.
(٥) هو أبو الحسن علي
محمد بن علي بن الفخار
الصفحه ٢٥٨ : بن علي مروان بن
محمد بن مروان بن الحكم آخر خلفائهم سنة ثنتين وثلاثين ومائة ، وتتبّع بني مروان
بالقتل
الصفحه ٢٧٢ : قبل أن يستتمّه ، فأتمّه ابنه محمد بعده ، وبنى بالأندلس جوامع
كثيرة ، ورتّب رسوم (٣) المملكة ، واحتجب
الصفحه ٢٧٤ : كثيرة ، رحمه الله!.
ولمّا مات ولي
ابنه محمد ، فبعث لأول ولايته عساكر مع موسى بن موسى صاحب
الصفحه ٢٧٧ :
وولي حافده عبد
الرحمن الناصر ابن ابنه محمد قتيل أخيه المطرّف ، وكانت ولايته من الغريب ؛ لأنه
كان