الصفحه ٣٠٠ : ، جمّاعا للكتب في أنواعها بما لم يجمعه أحد من الملوك قبله ، قال
أبو محمد بن حزم : أخبرني تليد الخصيّ ـ وكان
الصفحه ٣٠٧ : المؤرخين
في حق الحكم المستنصر عن فتاه تليد صاحب خزانته العلمية فيما حدّث عنه الحافظ أبو
محمد بن حزم : إنّ
الصفحه ٣٠٨ : استوزر له محمد بن أبي عامر ، ونقله من خطة القضاء إلى وزارته ، وفوّض
إليه أموره ، فاستقلّ.
قال ابن خلدون
الصفحه ٣٢٨ :
محمد بن حفص على
الجحد ، فقال جعفر : أنشد الله من له علم بما أذكره ، إلّا اعترف به فلا ينكره ،
وأنا
الصفحه ٣٣٠ :
ولا خيارا ، وأعطى
على الوفاء به في سرّه وجهره وقوله وفعله عهد الله وميثاقه ، وذمّة نبيّه محمد
صلّى
الصفحه ٣٣٦ : ابن عمّه محمد بن إدريس بن علي ، وتلقّب بالمهدي ، وتوفي سنة
أربع وأربعين.
وبويع إدريس بن
يحيى بن
الصفحه ٣٣٧ :
وأربعين وأربعمائة
، فتغلّب على مالقة ، وسار محمد إلى ألمريّة مخلوعا ، ثم استدعاه أهل المغرب إلى
الصفحه ٣٤٥ : ثار بإشبيلية أبو مروان الباجي عند خروج ابن هود عنها
ورجوعه إلى مرسية ، فداخله محمد بن الأحمر في الصلح
الصفحه ١٤ : جديدة وتحقيق جديد.
فقد أوكلنا
للأستاذ يوسف الشيخ محمد البقاعي النهوض بهذا العمل الشاقّ والدقيق فحمل
الصفحه ١٧ : الأعمال عريّ :
أحمد بن محمد
الشهير بالمقّريّ ، المغربيّ المالكيّ الأشعريّ ، أصلح الله تعالى حاله ، وجعل
الصفحه ٢٠ :
ذخرا ، وغيثنا
وغوثنا وسيّدنا ونبيّنا ومولانا محمد الطيب المنابت والأعراق.
صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٢٧ : من لباس التقوى عريّ ، أحمد بن محمد بن
أحمد ، الشهير بالمقّريّ ، المغربيّ المالكي الأشعري ، التّلمساني
الصفحه ٣٢ : الزهر الأبيض
الصغير.
(٣) الأبيات للشاعر
الأندلسي محمد بن عمار. راجع وفيات الأعيان ج ٤ ص ٥٤
الصفحه ٣٤ :
__________________
(١) الغيران :
الكهوف.
(٢) هو أحمد بن محمد
بن خلكان ، صاحب كتاب وفيات الأعيان.
الصفحه ٣٥ : ب : والبرّ.
(٢) شمس الخلافة : هو
مجد الملك جعفر بن محمد ، شاعر مصري توفي سنة ٦٢٢ ه. انظر وفيات الأعيان