الصفحه ٢٦٧ : (صفة جزيرة
الأندلس ص ١٢٣).
(٣) زياد بن عبد
الرحمن الملقب بشبطون. قيل إنه أول من أدخل فقه الإمام مالك
الصفحه ٢٩١ : إخالها
كمثل سهام أثبتت
في المقاتل
لخير إمام كان أو
هو كائن
الصفحه ٢٩٦ : الإمامة ، وزهر تلك الكمامة ، وصاحب (٣) الناصر عبد الرحمن ، وحامل الوزارتين على سموّها في ذلك
الزمان
الصفحه ٣٠٤ : النصارى بقرطبة ، فكان الترجمان
عن الملك أردون ذلك اليوم ، فأطرق الحكم عن تكليم الملك أردون إثر قعوده أمامه
الصفحه ٣١٣ : كان يسمع وبه يبصر ، وحجب الإمام ،
وأسكب برأيه ذلك الغمام ، فأدرك لذلك ما أدرك ، ونصب لأمانيه الحبائل
الصفحه ٣١٥ : ، حتى أنجز له الموعود ، وفرّ نحسه أمام تلك السعود ، فقام
بتدبير الخلافة ، وأقعد من كان له فيها إنافة
الصفحه ٣٢١ : نخلة إذ سقطت أمامي ، فأخذتها وراقني منظرها ، فقلت :
إنّ الطائر اختلسها من قصرك لقرب الجوار ، فاحترزت
الصفحه ٣٤٨ : الأعلام ، حامي ذمار الإسلام ، صاحب الكتائب المنصورة ، والأفعال
المشهورة ، والمغازي المسطورة ، وإمام الصفوف
الصفحه ٢٧٥ : بلاد الأمير محمد عليه بملكي جلّيقية والبشكنس لقيهم
الأمير محمد على وادي سليطة ، وقد أكمن لهم ، فأوقع
الصفحه ٢٣٧ : الخثعمي. ثم حذيفة بن
الأحوص القيسي. ثم الهيثم بن عبيد (١) الكلابي. ثم محمد بن عبد الله الأشجعي. ثم عبد
الصفحه ٢٣٨ : دولة بني
أمية الثانية ، وأولها المستظهر عبد الرحمن بن هشام بن عبد الجبار بن الناصر. ثم
المستكفي محمد بن
الصفحه ٣١٩ : ، فأنصفه منه ،
وسخط عليه المنصور ، وقبض نعمته منه ، ونفاه. ومن ذلك قصة محمد فصّاد (٤) المنصور وخادمه وأمينه
الصفحه ٣٢٧ : أزمّة الملك وقوّام الخدمة ، ومصابيح الأمّة ،
وأغير الخلق على جاه وحرمة ، فأحظوا محمد بن أبي عامر مشايعة
الصفحه ٣٤٤ : الأموية ، وأجمعوا على إخراجهم
، فثاروا به لحين واحد ، وأخرجوهم. وتولى كبر ذلك محمد بن يوسف بن هود الجذامي
الصفحه ٣٣٨ : نذكر تحلية
الفتح له.
ثم ثار عليه
لشهرين من خلافته محمد بن عبد الرحمن بن عبيد الله ابن أمير المؤمنين