الصفحه ٢٧٢ :
هدم سورها فلم
يقدروا عليه ؛ لأنّ عرضه كان سبعة عشر ذراعا ، فثلموا فيه ثلمة ورجعوا.
ثم أغزى عبد
الصفحه ٢٧٦ : زهر
فخلت من
الزّهرات كالقفر
فالويل ثم الويح
حين غزا
بجميعهم
الصفحه ٢٧٨ : الجلالقة في شوّال سنة ٣٢٧ بعد الكسوف الذي كان في هذا الشهر
بثلاثة أيام ، فكانت للمسلمين عليهم ، ثم ثابوا
الصفحه ٢٩٥ : منزعج ولا قلق ، فلمّا انفضضنا عنه
قام إلى داره فأصلح من شأنه ثم مضى إلى الخليفة الحكم فوصل إليه من ذلك
الصفحه ٣٠٨ : عامر المغيرة بممالأة من ذكر ، وتمّت
البيعة لهشام. ثم سما لابن أبي عامر أمل في التغلّب على هشام لمكانه
الصفحه ٣٠٩ :
الدولة ، ثم
استعان على غالب بجعفر بن أحمد بن (١) علي بن حمدون صاحب المسيلة وقائد الشيعة ممدوح بن
الصفحه ٣٢٠ : الجبل يسوق حطبا ، فما عسى أن يريد المنصور منه»؟ قال : فتركته ، فسار عنّي
قليلا ، ثم فكّرت في قول المنصور
الصفحه ٣٢٨ : وتسعين وثلاثمائة في المحرم ، وقيل : سنة ثمان وتسعين.
وكاتبه المعزّ بن
زيري ملك مغراوة بعد أن استرجع
الصفحه ٣٣٧ :
وأربعين وأربعمائة
، فتغلّب على مالقة ، وسار محمد إلى ألمريّة مخلوعا ، ثم استدعاه أهل المغرب إلى
الصفحه ٣٤١ : بالطاغية ، ثم اتّفق معه ، وانتقل
بحشمه إلى طليطلة ، فكان فيها حمامه (١).
ومن شعر المقتدر
بن هود قوله رحمه
الصفحه ٣٥٣ : الخطيب
٢٥٤
فتح موسى
للأندلس ، ثم نكبته ، ومائدة سليمان
٢١٧
الباب الثالث
الصفحه ٨ :
ثم رحل لزيارة بيت
المقدس في شهر ربيع الأول سنة ١٠٢٩ ه وأخذ يتردد إلى مكة والمدينة ، حتى كان في
الصفحه ١٠ : أراد.
ثم مضى إلى مصر ،
وأكب على التأليف ، ولكن جو مصر لم يرقه ، ووجد الحسد والنفاق غالبين على أهلها
الصفحه ١٢ : ونظم».
٧ ـ الدر الثمين
في أسماء الهادي الأمين (ذكره في اليواقيت).
٨ ـ روض الآس ،
العاطر الأنفاس في
الصفحه ٤٩ :
إذ صار وادي
العقيق
ثم شمّرت عن ساعد
العزم بعد الإقامة بمصر مدّة قليلة ، إلى المهمّ الأعظم