الصفحه ٣٤٤ : يده سنة ثمان وستّين وستمائة ، وعوّضه عنها حصنا
يسمّى يسر ، وهو من عملها ، فبقي فيه إلى أن هلك. وانقرضت
الصفحه ٧ : مصر في محرم سنة ١٠٢٩ ه.
ويظهر أنه لم يلق
في مصر ما كان يؤمل من طيب الإقامة وحسن الحفاوة والتقدير
الصفحه ٩ : ء سابع عشر شهر رمضان سنة سبع
وثلاثين وألف» (١).
وقد تركت هذه
الزيارة لدمشق في نفس المقري أجمل الأثر
الصفحه ١٠ : ،
بينما الآداب تجارة ليس لها بسوقها نفاق ، فزار دمشق ثانية في سنة ١٠٤٠ ه كما
يروي صاحب خلاصة الأثر ، ولقي
الصفحه ١٩ : أمّه (٨) مسترشدا وجلا له (٩)؟ وأسمى من جاء بتبيين السّنّة والفرض وأعمّهم دلالة ، منقذ
البرايا في
الصفحه ٢٠ : عليه الآناء والدهور والأعوام والسنون ، المتدبرين في
عواقب من كان بهذه البسيطة من السكان المتذكرين على
الصفحه ٣٤ :
جواب
غير أنّ الوقوف
فيه علاله
هذه سنّة
المحبّين يبكو
ن على
الصفحه ٣٥ : ب : والبرّ.
(٢) شمس الخلافة : هو
مجد الملك جعفر بن محمد ، شاعر مصري توفي سنة ٦٢٢ ه. انظر وفيات الأعيان
الصفحه ٣٧ : الأنصاري الأندلسي ، توفي سنة ٧٧٠ ه.
(٢) في ب : توجعنا.
الصفحه ٥٤ : .
(٢) هو عبد الملك بن
حبيب السلمي فقيه الأندلس ومؤلف (الواضحة في الحديث) توفي سنة ٢٣٨ ه.
(٣) مهامه
الصفحه ٥٥ :
بهما أبا بكر وعمر بن الخطاب.
(٢) هو أحمد بن عبد
القوي بن عبد الله بن شداد الربعي المتوفى سنة ٦٨٦ ه
الصفحه ٦١ : (٤) ، وذلك في محرم سنة ١٠٢٩ ، ثم قصدت زيارة بيت المقدس في
شهر ربيع من هذا العام ، وقد شملتني بفضل الله جوائز
الصفحه ٦٢ : بعد
عج
ز ألسن اللّدّ
الخصام
خير الورى وأجلّ
آ
يات له خير
الصفحه ٦٨ : الدمشقي المتوفى سنة ١٠٥١ ه (خلاصة الأثر ج ٢ ص ٣٨٠ ـ ٣٨٩).
(٨) في ب : صدّق
الخبر الخبر.
الصفحه ٦٩ :
جانب شهرته بالشعر. توفي سنة ١٠٥٣ (انظر خلاصة الأثر ج ١ / ص ٢٠).
(٣) أياد : بفتح
الهمزة جمع يد ، وهي