الصفحه ٦٠ : دافعت (١)
الدافعون إذا
الأعادي قارعت
المؤثرون إذا
السّنون تتابعت
الصفحه ٧٣ : أنباءه البديعة ألسن الراوين ، وهامت بأماكنه المريعة هداة
الشريعة فضلا عن الشعراء الغاوين ، ومع ذلك فهم
الصفحه ٧٦ : في النّفاق
ألسنة القو
م وفي الألسن
العذاب العذاب
والصديق الصدوق في
هذا الزمن
الصفحه ٨٤ :
قف معي نندب
الطّلول فهذي
سنّة قبل سنّها
العشّاق
وأعد لي ذكر
الغوير فكم ما
الصفحه ٨٦ : ، كان قاضي تستر وعسكر مكرم ، له شعر رائق
، توفي سنة ٥٤٤ ه (انظر وفيات الأعيان ج ١ ص ١٥١).
(٢) هو أبو
الصفحه ٨٧ : ديوان مطبوع ، وله شرح على رسالة ابن
زيدون الهزلية ، توفي سنة (٧٦٨ ه) (انظر: النجوم الزاهرة ١١ : ٩٥
الصفحه ٨٨ : (٤) : [الرمل]
__________________
(١) هو اسماعيل بن
محمد الوثابي الأصفهاني الأديب الشاعر. توفي سنة (٥٣٢ ه
الصفحه ١١١ : نسبوا
وآخرهم منيّه
وفيه إيقاظ لمثلي
من سنة (٤) الغفلة ، وحثّ على عدم الاغترار بالمهلة ، وتنبيه
الصفحه ١١٣ : البشر وأذكاهم توفي سنة (٤١٨ ه) (انظر : وفيات الأعيان ٢ : ١٧٢
وشذرات الذهب ٣ : ٢١٠ ، ولسان الميزان
الصفحه ١٢٧ : منكرة تضرّ
بالأبدان وكذا سائر فصولها في أعمّ سنيها تأتي على قدر من الاعتدال ، وتوسّط من
الحال ، وفواكهها
الصفحه ١٣٠ : الأندلس الذي كان يؤدّى إلى ملوك بني أميّة قديما ثلاثمائة ألف دينار
دراهم أندلسية كل سنة قوانين ، وعلى كل
الصفحه ١٣٧ : عبد الملك ، ولد سنة (٣٨٢ ه) ه وتوفي سنة (٤٢٦ ه) من أكابر الشعراء
بعد الفتنة القرطبية ، وصاحب التوابع
الصفحه ١٤٥ : ) [الروم : ٣٠] ،
محبة من الله ألقاها لك حتى على الجماد ، ونصرا مؤزّرا تنطق به ألسنة السيوف
الصفحه ١٤٨ : ، ويتألّق رونقا وبشرا ، على حضرتهم العليّة ، ومطالع أنوارهم
السنيّة (٥) الجليّة ، ورحمة الله تعالى وبركاته
الصفحه ١٥٦ : الحضرمي الشلبي المتوفى سنة (٦٠٨ ه). كان كاتبا أديبا شرح
قصيدة ابن عبدون. وابن عبدون هو شاعر بني الأفطس