الصفحه ٢٦٥ :
الحرب غازيا ، وقصد ألبة (٣) والقلاع ، فلقي العدوّ وظفر بهم ، وفتح الله عليه سنة خمس
وسبعين. وبعث العساكر
الصفحه ٢٧٢ : ملك القسطنطينية من
ورائهم نوفلس (١) بعث إلى الأمير عبد الرحمن سنة خمس وعشرين بهدية يطلب
مواصلته
الصفحه ٣٤١ : بعده ابنه المستعين أحمد سنة أخذ طليطلة ، وعلى يده
كانت وقعة وشقة ـ زحف سنة تسع وثمانين في آلاف لا تحصى
الصفحه ٦٤ : جميع الأمور ، ملازما خدمة العلم الشريف بالأزهر
المعمور ، وكان عودي من الحجة الخامسة بصفر سنة سبع
الصفحه ١٢٣ :
الأندلس منهم ، وبقيت خالية فيما يزعمون مائة سنة وبضع عشرة سنة ، وذلك من حدّ بلد
الفرنجة إلى حدّ بحر الغرب
الصفحه ١٣١ :
أهله لمئين من السنين قبل الإسلام ، بعد حروب كانت لهم مع اللطينيين حاصروا فيها
رومة. ثم عقدوا معهم السلم
الصفحه ١٩٤ : موسى بن نصير إلى إفريقية ، وذلك
سنة سبع وثمانين للهجرة ، فامتثل أمره في ذلك.
وقال الحميديّ في «جذوة
الصفحه ٢١٢ : قصبة غرناطة ، وصار ذلك لهم سنّة (١) في كل بلد يفتحونه أن يضمّوا يهوده إلى القصبة مع قطعة من
المسلمين
الصفحه ٢٦٧ : أيديهم بعد
مدّة.
وكانت في أيام
الحكم حروب وفتن مع الثوّار المخالفين له من أهل طليطلة وغيرهم.
وفي سنة
الصفحه ٢٨٣ : (١) ، ويقرع السّنّ (٢) على تعذّر الوصول ، فقال للواشي : لا تحرّك به لسانك ، وإلّا
طار رأسك ، وأعمل الناصر حيلة
الصفحه ٣٢٨ : مدّة سبع
سنين وكانت تسمى بالسابع ، تشبيها بسابع العروس ، ولم يزل مثل اسمه مظفرا إلى أن
مات سنة تسع
الصفحه ٨ :
ثم رحل لزيارة بيت
المقدس في شهر ربيع الأول سنة ١٠٢٩ ه وأخذ يتردد إلى مكة والمدينة ، حتى كان في
الصفحه ٢٧ : بأذيال الخدمة
للسّنّة والنبوّة ، وذلك بفضل الله أمان وبراءة ، الضعيف الفاني ، الخطّاء (١) الجاني ، من هو
الصفحه ٤٦ : مماتي المتوفى سنة ٦٠٦ ه. كان ناظر
الدواوين بالديار المصرية (معجم الأدباء ٦ / ١٠٠ ووفيات الأعيان ١ / ١٨٧
الصفحه ٥٠ : ، وذلك أوائل ذي القعدة من عام
ثمانية وعشرين وألف من الهجرة السنيّة ، وأقمت هنالك منتظرا وقت الحجّ الشريف