الصفحه ١٦٢ : الأربعين وخمسمائة ، انتهى.
ونقلت من كتاب «قطب
السرور» لابن الرقيق المغربي ، ما ملخّصه : وممّن أدركته
الصفحه ١٧٣ : لقي المسافر فيها في اليوم الواحد أربع مدائن ، ومن المعاقل والقرى ما لا
يحصى ، وهي بطاح خضر ، وقصور بيض
الصفحه ١٨٥ :
وذكر صاحب
الجغرافيا أن جزيرة الأندلس مسيرة أربعين يوما طولا في ثمانية عشر يوما عرضا ، وهو
مخالف
الصفحه ٢٦٩ : منها في (أخبار مجموعة ص ١٢١ أربعة أبيات).
(٥) القضب : جمع قضيب
، وهو الغصن وتشبه العرب قدود الحسان
الصفحه ١٩٣ : ، واستعان بالمنحرفين عنه من اليمانية ، فخلع
أبو الخطار سنة ثمان وعشرين لأربع سنين وتسعة أشهر من ولايته
الصفحه ٢٧٦ : من صاحب
الأمر
ثم توفي الأمير
محمد في شهر صفر سنة ثلاث وسبعين ومائتين ، لخمس وثلاثين سنة من
الصفحه ٢٧٧ : بعد نيّف وعشرين سنة من
أيامه ، ودامت أيامه نحو خمسين سنة استفحل فيها ملك بني أميّة بتلك الناحية ، وهو
الصفحه ٢٨٤ : اليد البيضاء ، فمن غزواته أنه غزا سنة ثمان
وثلاثمائة إلى جلّيقية وملكها أردون بن أذفونش ، فاستنجد
الصفحه ٣٣٨ : علي بن حمّود سنة ست عشرة ،
وخلع أهل قرطبة المستكفي ، وولّى عليهم المعتلي من قبله ، وفرّ المستكفي إلى
الصفحه ٥ : رحلاته ، إلا أن المستشرق ليفي
بروفنسال حدد في دائرة المعارف الإسلامية سنة ولادته فقال : إنه ولد سنة ١٠٠٠
الصفحه ٢٦٨ :
وكانت المجاعة
الشديدة سنة سبع وتسعين ومائة ، فأكثر فيها مواساة أهل الحاجات ، وفي ذلك يقول
عباس بن
الصفحه ٣٠٨ : ـ رحمه الله
تعالى! ـ بقصر قرطبة ثاني صفر سنة ست وستّين وثلاثمائة ، لستّ عشرة سنة من خلافته
، وكان أصابه
الصفحه ٦ : المرة الأولى سنة ١٠٠٩ ه ، وأمضى فيها بعض الوقت في التحصيل والدرس
، وكانت الثانية سنة ١٠١٣ ه ، وقد هيأت
الصفحه ١١ : الطيب الذي نقدم له ونحققه. وقد ألّفه
أثناء إقامته بفاس سنة ١٠١٣ ـ ١٠٢٧ ، وقد طبع منه ثلاثة أجزاء بتحقيق
الصفحه ٢٢٨ :
غرّة التواريخ الأندلسية ، وذكره إلى الآن جديد في ألسن الخاصّة والعامّة من
أهلها.
ومن مسهب الحجاري