الصفحه ٢٨٧ :
لإحدى عشرة ليلة خلت من ربيع الأول من السنة المذكورة في بهو المجلس الزاهر قعودا
حسنا نبيلا ، وقعد عن
الصفحه ٣٤٦ :
وبعد مدّة ألّب
ملوك النصارى سنة تسع عشرة وسبعمائة على غرناطة ، وجاءها الطاغية دون بطره في جيش
لا
الصفحه ٢٨٠ : أوقية ، هكذا في تاريخ ابن خلدون.
وفي ابن الفرضي أن
الكلّ مائة أوقية ، وأن هذه القطعة أربعون أوقية
الصفحه ٣٢٦ :
وفي السادسة
والأربعين ما نصّه : انتهت هيبة المنصور بن أبي عامر وضبطه للجند واستخدام ذكور
الرجال
الصفحه ١٣٨ :
وقد تقدّم شيء من
هذا.
وكان الأوّلون من
ملوك الأعاجم يتداولون بسكناهم أربعة بلاد (١) من بلاد
الصفحه ١٨٤ : الأندلس» وهو ينقسم إلى أربعة كتب : الكتاب الأول كتاب «حلي العرس ، في حلى
غرب الأندلس». الكتاب الثاني «كتاب
الصفحه ٣٠٠ : على خزانة العلوم والكتب بدار بني
مروان ـ أنّ عدد الفهارس التي فيها تسمية الكتب أربع وأربعون فهرسة
الصفحه ٣٠٧ : عدة الفهارس التي فيها تسمية الكتب أربع وأربعون فهرسة في كل
فهرسة عشرون ورقة ليس فيها إلّا ذكر الدواوين
الصفحه ٣٢٥ :
، وانصرفوا مسرورين بغدوتهم.
وفي الزهرة
الرابعة والأربعين ما نصّه : كان بقرطبة على عهد الحاجب المنصور محمد
الصفحه ٣١ : شدا صادح أو أومض برق (١) ، إلى ديار لا يعدوها اختيار : [الطويل]
وأربع أحباب إذا
ما ذكرتها
الصفحه ٣٣ : جارية ،
وأزهار نواسمها سارية ، وأربع وملاعب ، تزيح عن مبصرها المتاعب :
[مجزوء الكامل]
تلك
الصفحه ٤١ : العهود ولم يسلك سبيل الغادر الملول : [الطويل]
سقاها الحيا من
أربع وطلول
حكت دنفي
الصفحه ١٠٧ :
والرضا من بعد
عن أربعة
هم بحقّ أمراء
المؤمنين
فيمينا إنّ من
الصفحه ١١٨ : ومدنها نحو شهرين ،
ولهم من المدن الموصوفة نحو من أربعين مدينة ، انتهى باختصار.
ونحوه لابن اليسع ،
إذ
الصفحه ١٤٩ :
، وعروس مدنها ، وخارجها لا نظير له في الدنيا ، وهو مسيرة أربعين ميلا ، يخترقه
نهر شنيل المشهور ، وسواه من