الصفحه ٣٤٢ :
، وقتلهم أبرح قتل ، واستخلص غرناطة سنة سبع وخمسين وخمسمائة من يد ابن مردنيش.
وولي الأمر بعد عبد المؤمن ابنه
الصفحه ٣٤٣ : أربعون
بيتا ، فأعطاه بكل بيت ألفا ، وقال له : إنّما أعطيناك لفضلك ولبيتك.
وكان عنوان الكتاب
الذي أرسله
الصفحه ١٨٧ : في مائة
فارس وأربعمائة راجل ، جاز البحر في أربعة مراكب ، في شهر رمضان سنة إحدى وتسعين ،
وانصرف بغنيمة
الصفحه ٢٠٤ : ، فأنسوا بيليان واطمأنّوا إليه ، وكان ذلك عقب سنة تسعين ، فكتب موسى بن
نصير إلى أمير المؤمنين الوليد بن عبد
الصفحه ٢٢٢ :
وقيل : إن
التابعين أربعة بأبي عبد الرحمن الحبليّ (١) الأنصاري ، واسمه عبد الله بن يزيد ، والله
الصفحه ٣١٨ : منها في النصف من سنة تسع وسبعين ، وانتهت النفقة عليها إلى مائة ألف دينار
وأربعين ألف دينار ، فعظمت بها
الصفحه ٣٢٢ :
الآخرة سنة سبع وثمانين وثلاثمائة ، وهي غزوته الثامنة والأربعون. ودخل على مدينة
قورية (٢) ، فلمّا وصل إلى
الصفحه ١٣٩ : الجنوب
أربعون ميلا ، وعرضه من المشرق إلى المغرب اثنا عشر ميلا ، يشتمل على مائتين
وعشرين قرية ، قد التحفت
الصفحه ١٤١ : قبل.
ووادي المرية طوله
أربعون ميلا في مثلها كلها بساتين بهجة ، وجنات نضرة ، وأنهار مطّردة ، وطيور
الصفحه ١٤٢ : اليسع ،
عند ذكره مدينة شنترة : إنّ من خواصّها أنّ القمح والشعير يزرعان فيها ويحصدان عند
مضي أربعين يوما
الصفحه ١٤٤ : أربعة وعشرون
على صفّ واحد من حجارة مقربصة ، طول كل داموس مائة وثلاثون خطوة في عرض ستّين خطوة
، وارتفاع
الصفحه ١٨٩ : جهّز لها مولاه طارقا المذكور في سبعة آلاف من
المسلمين ، جلّهم البربر ، في أربع سفن ، وحطّ بجبل طارق
الصفحه ٢٦١ : (٦)
وقال ابن خلدون :
وفي سنة ست وأربعين سار العلاء بن مغيث اليحصبي من إفريقية إلى
الصفحه ٢٧٩ : ، واتّساع أحوالها ، وكان ذلك سنة سبع وعشرين وثلاثمائة
، لثمان خلون من شهر جمادى الأولى ، وهي هدية عظيمة
الصفحه ٢٨١ : الخلافة مجالس سروجها خزّ جعفري عراقي ، قالا : ومن الرقيق أربعون
وصيفا وعشرون جارية من متخيّر الرقيق