الصفحه ١٩٨ : ، وألسنة
العرب ؛ فقال لها : يا بنيّة ، إني أصبحت على حيرة في أمرك ممّن يخطبك من الملوك ،
وما أرضيت واحدا
الصفحه ٢٠٢ : إفريقية وما خلفها في سنة ثمان وثمانين ، فخرج إلى ذلك
الوجه في نفر قليل من المطّوعة ، فلمّا ورد مصر أخرج
الصفحه ٢٠٨ : قريبا من عسكر لذريق منسلخ شهر رمضان سنة ٩٢ ، فوجد (٢) لذريق علجا من أصحابه قد عرف نجدته ووثق ببأسه ليشرف
الصفحه ٢١٥ : سنة ثلاث وتسعين ، وتنكّب (٣) الجبل الذي حلّه طارق ، ودخل على الموضع المنسوب إليه
المعروف الآن بجبل
الصفحه ٢٢٤ : مدته لم تطل لوثوب الجند
به وقتلهم إيّاه عقب سنة خمس وتسعين في خلافة سليمان الموقع بأبيه موسى لأشيا
الصفحه ٢٢٥ : .
وقال بعضهم : كانت
ولادة موسى بن نصير في خلافة عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، سنة تسع عشرة من
الهجرة
الصفحه ٢٣٠ : البحر المتوسط مقابل المغرب ، دخلها المسلمون سنة ٩٢ ه.
(٣) في ب : واعلم.
الصفحه ٢٣١ : أحدهما : يا فقيه اشتريت من هذا اثني
عشر تيسا حاشاك. فقال له : قل أحد عشر. توفي بدانية سنة ٤٨٩ ه. (صفة
الصفحه ٢٤٠ : مشرقة ، وغصون الآمال فيها
مورقة ، إلى أن توفي سنة ٤٣٥ فانتقل الأمر إلى ابنه أبي الوليد ، واشتمل منه على
الصفحه ٢٤٤ :
أبدى رغبة
عنه لم يشف غليل
الوارد
فضله مثل سنى
الشمس ، وهل
الصفحه ٢٥٠ : بلنسية عن وحشة في ذي القعدة سنة (٦٢٨) : [الطويل]
أسير بأرجاء
الرّجاء ، وإنّما
حديث
الصفحه ٢٥٤ :
، ناصر السّنّة ، محيي الملّة ، ملك البرّين والبحرين ، سلطان الحرمين ، الملك
العادل ، العالم العامل
الصفحه ٢٥٨ : بن علي مروان بن
محمد بن مروان بن الحكم آخر خلفائهم سنة ثنتين وثلاثين ومائة ، وتتبّع بني مروان
بالقتل
الصفحه ٢٦٣ :
__________________
(١) في ب : رحمه الله
تعالى.
(٢) هذان البيتان
لامرىء القيس بن حجر الكندي المتوفى سنة ٥٦٥ م على الأغلب
الصفحه ٢٨٢ : ألف عود
ونيّف على عشرين ألف عود ، على أنه لا يدخل منه في السنة إلّا نحو الألفي عود ،
ففتح لي سعدك رأيا