الصفحه ٧٨ : لبس من العيّ ملاه (٢) ، لا يعبّر عمّن طبّق مفاصل الكلام (٣) وكلاه ، وقصّرت ألسن البلغاء عن علاه
الصفحه ٧٩ : لا مدّعى ولا منتحل ، وهمّة لو نالها البدر لاستخذى
له زحل ، وبراعة أرهفت سنان قلمه ، ويراعة سارت
الصفحه ٨٥ : السنجاري. كان فقيها ، وتكلم بالخلاف إلا أنه غلب عليه الشعر ، توفي
سنة ٦٢٢ ه (انظر : وفيات الأعيان
الصفحه ٩٤ : ).
(٢) مدرار : غزيرة
كثيرة الهطول.
(٣) هو أبو المحاسن
محمد بن نصر الدين الأنصاري المتوفى سنة (٦٣٠ ه) له
الصفحه ١٠٣ : ]
فعليه من مصفى
هواه تحيّة
كالمسك لمّا فضّ
عنه ختام
تترى بساحته
السنيّة ما دعت
الصفحه ١٢٩ : أعلم.
ومن خواص طليطلة
أنّ حنطتها لا تتغيّر ولا تسوّس (١) على طول السنين ، يتوارثها الخلف عن السلف
الصفحه ١٤٠ : بهذه الجزيرة في رمضان سنة إحدى وتسعين ،
وبعده دخل طارق ، والله أعلم.
ومن أعظم كور
الأندلس كورة طليطلة
الصفحه ١٥٣ : علي بن
حريق المتوفى سنة ٦٢٢ ه. من شعراء زاد المسافر وهو شاعر فحل مستبحر في الأدب
واللغات (زاد المسافر
الصفحه ١٥٥ : سبدمير (٣) : [الخفيف]
أشجاك النسيم
حين يهبّ
أم سنى البرق إذ
يخبّ ويخبو
الصفحه ١٦٣ :
الهمّة سمحا بما
يجد ، تغلّ عليه ضياعه كلّ عام أموالا جليلة ، فلا تحول السنة حتى ينفد جميع ذلك
الصفحه ١٦٩ : ، وهم
جمّ غفير ، وهي شجرة زيتون تصنع الورق والنّور والثمر من يوم واحد معلوم عندهم من
أيام السنة الشمسية
الصفحه ١٧٤ : أثناء ذلك : وممّا يدلّ بالقليل منه على كثيره أنّ سكة دار ضربه
على الدراهم والدنانير دخلها في كل سنة
الصفحه ١٧٥ : مراصدة أعدائها المجاورين لها من خمسمائة سنة ونيّف؟ ومن الذين
حموها ببسالتهم من الأمم المتّصلة بهم في
الصفحه ١٧٩ : ، معروفة بهذه السّمة ، ويعرف صاحبها في ألسن
العامّة بصاحب المدينة وصاحب الليل ، وإذا كان عظيم القدر عند
الصفحه ١٨٨ : الاثنين لخمس خلون من رجب سنة اثنتين
وتسعين في اثني عشر ألفا غير اثني عشر رجلا من البربر ، ولم يكن فيهم من