الصفحه ١٧٦ :
الأحوال وتربية
الضخامة في الدولة ، ولمّا صارت الأندلس لبني أمية وتوارثوا ممالكها وانقاد إليهم
كلّ
الصفحه ١٨ : .
وأصلي أزكى الصلاة
والسلام ، هديّة لحضرة سيد الأنام ، ولبنة التمام ، من زويت (٩) له
الصفحه ١٠٢ : على ثلاث قوائم وحافر
الرابعة.
والجواد المطهم : المتناهي الحسن.
(٢) الوطاب : أصله
وعاء اللبن ، وهنا
الصفحه ١٠٩ : (ذكر).
(٣) الدّر ـ بفتح
الدال ـ اللّبن : والأخلاف : الضروع.
(٤) قلب له ظهر المجن
: أي أظهر له
الصفحه ١٤٨ : اللبن الصريح ، أنا أحوزه من دونكم ، فأخمدوا ناري تحرككم وهدوئكم ، فلي
المحاسن الشامخة الأعلام ، والجنّات
الصفحه ١٥٦ : قاعدة شلب ، وبينها وبين قرطبة سبعة أيام ، ولمّا صارت لبني عبد المؤمن
ملوك مراكش أضافوها إلى كورة إشبيلية
الصفحه ٢٤٧ : ظاهر ، ووسم بالكتابة والنجابة
لم يكن لبني وهب وآل طاهر ، فالزمان يأثر ، ما ينثر ، ويعظّم ، ما ينظم
الصفحه ٢٥١ :
(٧) أخذ هذا من قول أمية بن أبي الصلت :
تلك المكارم لا قعبان من لبن
شيبا بماء فعادا
الصفحه ٢٥٩ : ، وأثّل بها الملك العظيم لبني مروان والسلطان العزيز ، وجدّد ما طمس لهم
بالمشرق من معالم الخلافة وآثارها
الصفحه ٢٦٠ : ، وتوارث التلقيب بأمير
المؤمنين بنو عبد الرحمن الناصر واحدا بعد واحد.
قال ابن حيان (١) : وكان لبني عبد
الصفحه ٣٣٢ : والجزائر.
قال ابن خلدون
وكان مائلا لبني حمّود يهجو سليمان المستعين : [السريع]
لا رحم الله
الصفحه ٣٣٧ : بن
حمّود في البربر ، فهزمهم أهل قرطبة ، ثم اجتمعوا واتّفقوا على ردّ الأمر لبني
أميّة ، واختاروا لذلك
الصفحه ٣٤٠ : ء البادية يبعن اللبن في القرب وهنّ رافعات عن سوقهنّ في
الطين ، فقالت له : [يا سيدي] أشتهي أن أفعل أنا
الصفحه ٣٤٥ : نصر وأصهاره بني أشقيلولة. ثم بايع لبني هود سنة إحدى وثلاثين ، عند ما بلغه
خطاب الخليفة من بغداد. ثم