الصفحه ١٥٤ : ء ، وكثافة الأفياء ، وأن الإنسان لا يبرح فيها بين قرّة عين وقرار
نفس [الطويل]
هي الأرض لا ورد
لديها
الصفحه ١٦٥ : : مدن وحصون وقرى مسافة أربعين ميلا ، وهي
تضاهي مدن العراق في كثرة الأشجار والأنهار ، وبالجملة فأمرها
الصفحه ١٦٦ : .
__________________
(١) الأيل : الوعل
الذكر ، وهو حيوان له قرون متشعبة.
(٢) في ب : مما يوجد
في غيرها كثير.
(٣) القحة : الجراءة.
الصفحه ١٧٠ : جهة ، فمتى سافرت من مدينة إلى مدينة لا تكاد تنقطع من العمارة ما بين قرى
ومياه ومزارع ، والصحارى فيها
الصفحه ١٧٣ : لقي المسافر فيها في اليوم الواحد أربع مدائن ، ومن المعاقل والقرى ما لا
يحصى ، وهي بطاح خضر ، وقصور بيض
الصفحه ١٨١ : لقلوبهم أول نهوضه وإن كان غير خال من الاشتغال بذلك في
الباطن على ما ذكره الحجاري والله أعلم. وقراءة القرآن
الصفحه ١٨٣ : لها حاتم لفضّل دقائقها على عظائمه ؛ ولقد
اجتزت مع والدي على قرية من قراها ، وقد نال منّا البرد والمطر
الصفحه ١٩٤ : أسلموا وحسن إسلامهم ، وترك موسى
عندهم خلقا يسيرا من العرب ليعلّموا البربر القرآن وفرائض الإسلام ، ورجع
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) لا وزر : لا
ملجأ.
(٢) ذهبت ريحكم :
كناية عن ضياعكم وضعفكم ، وفي القرآن الكريم (وَلا
تَنازَعُوا
الصفحه ٢٠٧ : قرية شقندة بعدوة نهرها قبالة القصر ، ولم يطمئنّوا
إلى الدخول على لذريق أخذا بالحزم ، إلى أن استتبّ جهاز
الصفحه ٢١١ : (٥) خبره إلى مغيث ، فبادر الركض خلفه وحده ، فلحقه بقرب قرية
تطليرة هاربا وحده ، وتحته فرس أصفر ذريع الخطو
الصفحه ٢١٧ :
إلى المتربة (٤) ، فهلك في نكبته تلك بوادي القرى سنة سبع وتسعين.
قال ابن حيّان :
وهذه المائدة المنوّه
الصفحه ٢٢٧ : ، وعبد الله سلطنة
إفريقية. وذكر الحجاري أن أصله من وادي القرى بالحجاز ، وأنه خدم بني مروان بدمشق
، وتنبّه
الصفحه ٢٣١ : : نسبة
إلى وقّش ، قرية بثغر الأندلس ، ينسب إليها أبو الوليد هشام بن أحمد بن هشام بن
خالد الكناني الوقّشي
الصفحه ٢٤٨ : «إعجاز القرآن» وسمّاه «بالتنبيهات ، على ما في البيان من
التمويهات» ، وله اختصار نبيل من تاريخ ابن صاحب