الصفحه ٥١ : النجاسة. والتشبّه بأهلها ، وعن الغنية الإجماع
عليه (٣). ولا بأس به مسامحة في أدلّة السنن.
وفي الصحيح
الصفحه ٦٠ : (١) ، وربما يشعر به الخبران ، في أحدهما : قلت له : أكون في السفر فتحضر الصلاة
وأخاف الرمضاء على وجهي ، كيف
الصفحه ٦٢ :
عليه الإجماع في
ظاهر جماعة (١) ، وصريح المسالك والروضة (٢) ، والصحاح به مع
ذلك مستفيضة ، منها : عن
الصفحه ٧٦ :
نعم يمكن
الاستدلال ـ لما في النهاية لصورة النسيان ـ بالمستفيضة المتقدمة ، الدالة على عدم
الإعادة
الصفحه ٧٩ : مطلقة
محتملة للتقييد بما قبلها ، كما أجاب به عنها جمع ، ومنهم الفاضل في المختلف ،
مدّعيا الإجماع على عدم
الصفحه ٩٢ : الأخيرة على الرخصة ، والنهي في النصوص الأخيرة على الكراهة ، جمعا بين
الأدلّة. وهي ظاهر جماعة منهم الشيخ في
الصفحه ١٠٧ :
السلام يقول
لأصحابه : من سجد بين الأذان والإقامة فقال في سجوده : ربّ لك سجدت خاضعا خاشعا
ذليلا
الصفحه ١٢٤ :
في خارجه.
ولا إشكال في اعتبار الأوّلين ، لما مضى في أوّلهما ، ودعوى الفاضل في التذكرة
وغيره في
الصفحه ١٥٧ : يصدق عليه المسمّى عرفا.
والظاهر أن أمثال تلك التغييرات مما يقع فيه التسامح والتساهل في الإطلاقات
الصفحه ٢٠٨ :
ثانية ، والرابعة
ثالثة (١).
قيل : وأفتى به
ابن سعيد في الركعتين الأخيرتين خاصة (٢).
وفي الصحيح
الصفحه ٢١٢ : وبحمده ، أو : سبحان الله ثلاثا
) وفاقا لجماعة (١) ، للصحاح منها :
عن الرجل يسجد كم يجزيه من التسبيح في
الصفحه ٢١٥ : القول
بتعيّن التسبيح في كلّ من الركوع والسجود هو المشهور بين الأصحاب ، بل في الانتصار
والخلاف والغنية
الصفحه ٢٢٧ : الأشهر الأقوى ، بل في المدارك والذخيرة أنه لا نعرف فيه
خلافا (١) ، مع أنه تردّد في المنتهى في كفايته في
الصفحه ٢٤٤ : يكره ، لنفي البأس عنه في الصحيحين (٤) ، وحمل على نفي التحريم جمعا ، ومسامحة في أدلّة الكراهة
والسنن
الصفحه ٢٦٢ :
على التخيير بين
الصيغتين ، لصدق التسليم بكل منهما. وهو حسن.
وما قيل في تضعيفه
: من أن التعريف