الصفحه ١٨ : كتابه « ما وراء الفقه » فقد استدلّ على رجحان الشعر نظماً وانشاداً بعدّة أدلة من السنّة النبويّة.
منها
الصفحه ٢٠ : ، والسياسة ، والتربية ، والثقافة ، فنلاحظ أن هناك شعراء فقهاء ، فلاسفة ، وشعراء لغويين ، ومؤرخين ، وشعراء في
الصفحه ١٢٣ : طريق الحق والإبتعاد عن منهجهم المنحرف الذي كانوا يكفّرون وفقه كلّ المسلمين ، لكنهم أصرّوا على مواقفهم
الصفحه ٣٤١ : :
__________________
(?) لقد ذكرت رسالة الحقوق في العديد من المصادر
المعتبرة مثل كتاب مَن لا يحضره الفقيه للشيخ علي بن الحسين
الصفحه ٣٧١ : للمدرسة الكلامية والتيارات الفقهية التي عاصرها.
فكان عليهالسلام قطب الرحى للأمة والملاذ
الآمن للعلما
الصفحه ٣٧٨ : الحنبلي : أبو
جعفر محمد الباقر كان من فقهاء أهل المدينة ، وقيل له الباقر لأنّه بقر العلم أي شقّه وعرف أصله
الصفحه ٣٨١ :
خاض جميعَ أبحرِ المعارفِ
وحوله مختلفُ الطوائفِ
فالفقهُ والكلامُ والتفسيرُ
الصفحه ٣٩٦ :
ويحفظ القرآن والشريعه
ويُعطي الفقه رواة الشيعة
أوصاه أن يدفن في ثيابه
الصفحه ٤٠٣ : الصادق عليهالسلام كان مثابة العلماء ، ومرجع الفقهاء ، ورائد الفلاسفة ، ومصدراً أصيلاً نقياً لكل صنوف
الصفحه ٤٠٥ : عليهالسلام : كانتْ أمي ممن آمنت ، وأتقتْ
، وأحسنتْ ، واللهُ يُحب المحسنين.
وأبوها القاسم بن محمد ، من فقها
الصفحه ٤٠٩ :
ومن أراد العلم والروايه
والفقهَ والتفسيرَ والهدايه
فهو بذا صار منارَ الدينِ
الصفحه ٤١٣ :
وابنُ ابي منصورٍ الكوفي
عيسى الفقيه الزاهد التقي
والقاسمُ بن عروة البغدادي
الصفحه ٤١٤ : محمدُ بن مسلمِ
الثقفيُّ ثقة كالعَلمِ
كان فقيهاً من وجوه الصحبِ
الصفحه ٤٢٠ : القيّمة أوردها الشيخ الصدوق حيث قال :
قال مالك بن إنس فقيه أهل المدينة
وإمام أهل السنة : كنتُ اختلفُ على
الصفحه ٤٣٠ : ، واكثرهم زهداً.
ـ وقال الشعبي : والله ما ولدت
النساء أفضل من زيدٍ فقهاً وشجاعةً وزهداً وكان يُسمى حليف