الصفحه ٢٣ : التحكيم ، معركة النهروان ، عهده لمالك الأشتر ، مؤامرة الخوارج جرح الإمام ، شهادته ، وأما في القسم المتعلق
الصفحه ٧٩ : : بماذا
نجيبك يا رسول الله ولرسوله المنُّ والفضل قال : صلىاللهعليهوآله أما والله لو شئتم
لقلتم فلصدقتم
الصفحه ٨١ : التي تتضمن الكثير من المضامين العقائدية والسياسية
في حاضر الامة ومستقبلها : « أما ترضى ان تكون مني
الصفحه ١٠٥ :
من الله تعالى ، لرسوله حيث أمره إما أن يبلّغ هو أو رجل من أهل بيته.
الصفحه ١٠٧ : قال عليهالسلام : أما والله لقد تقمّصها فلان وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من
الرحا. ينحدر عني
الصفحه ١٢٢ : الجيشان : هذا مختلف
وذاك عاد لابن هندٍ مؤتلف (١)
أمّا عليٌّ ففؤادٌ دامِ
الصفحه ١٢٦ : للرعية ، والمحبة لهم ، واللطف بهم ، ولا تكونن عليهم سُبعاً ضاريا ، تغتنمُ أكلهم فإنهم صنفان : إمّا أخ لك
الصفحه ١٤٠ : النبيَّ في حنانِ
حتّى غدت أُماً فقال فيها :
« أمُ أبيها فاطمٌ » أَفديها
الصفحه ١٤٤ : وحضنة الإسلام ! ما هذه الفترة عن نصرتي ، والونّية
عن معونتي ، والغمزة في حقّي ، والسنة عن ظلامتي ؟! أما
الصفحه ١٥٦ : الخيرُ أباً وأُما
وقال من أبغضهُ أبغضني
ومن أحبهُ فقد أحبني
الصفحه ١٦٨ :
أمّا أنا فسوفَ آتي عاجِلا
لأجمَعَ الفارِسَ والمُقاتِلا
وحيثُ
الصفحه ١٦٩ : ، وقد
تقدّم ذكر هذه الحادثة في أبيات الملحمة سابقاً. أمّا سعد الثقفيّ فهو عامل الإمام عليهالسلام على
الصفحه ١٨٥ : تعد إلّا جزءاً من التراث ، أما مقتل الحسين عليهالسلام فإنّ
الكتابة فيه ظلت متجددة لم تتوقف في أية
الصفحه ١٨٦ : ، أما أحداث الحياة فهي نبض الماضي وتحرك الحاضر باتجاه المستقبل بل هي حركة الانسان المتجددة نحو التحرر
الصفحه ١٨٧ : الحسين ، أما أنا فحسبي من هذه الملحمة أن تكون فصلاً ممزوجاً بالدموع وجزءاً موصولاً بذلك الحرف المقدّس