الصفحه ٢٧٥ :
( إِنَّا
هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ).
إنّه الانسان ، بيده أن
الصفحه ٣١٩ : وكيانه ، بذلك بقيت لحناً خاشعاً في مناجاته وأدعيته.
وأمّا تسميته فقد أجمع المؤرخون
والرواة أنّ رسول
الصفحه ٣٥٣ : ، والأخذ له منه. ولا قوّة إلّا بالله.
[٢٤] وأما حقّ أخيك :
ـ فأن تعلم أنّه يدك التي تبسطها ، وظهرك
الذي
الصفحه ٣٥٥ : ، لا شك فيها ، فأحسن صحبة نعمة الله بحمد الله عليها على كل حال. ولا قوّة إلا بالله.
[٢٩] وأمّا حقّ
الصفحه ٣٥٨ : والندامة مع التبعة. ولا قوة إلّا بالله.
[٣٥] وأمّا حقّ الغريم الطالب لك :
ـ فإن كنتَ موسراً أوفيتَه
الصفحه ٣٥٩ : وتعالى في أمره.
ولا قوّة إلّا بالله.
[٣٧] وأمّا حقّ الخصم المدّعي عليك :
ـ?فإن كانَ ما
يدّعي عليك
الصفحه ٣٦٢ :
سببٌ للتوبة.
ـ والمداراة له ، وترك مماحَكته ، فإنّ
ذلك أدنى لرشده.
[٤٥] وأما حقّ السائل
الصفحه ٣٦٣ : لظلوم كفّار.
[٤٧] وأمّا حقّ مَن سرَّك الله به وعلى يديه :
ـ فإن كانَ تعمّدها لك : حمدتَ الله
أوّلاً
الصفحه ٣٦٤ :
[٤٩] وأمّا حقّ أهل مِلّتك ( عامَّةً ) :
ـ فإضمار السلامة.
ـ ونشر جناح الرحمة بهم
الصفحه ٤٣٦ : ، وفلاناً كذا ، فقلتُ له : مولاي
أتعطي رجلاً حمل عليك بالشفرة ؟ فقال عليهالسلام ويحكِ اما تقرئين القرآن
الصفحه ٦٧٧ : المتكلم بهذا القرآن ـ يقصد إمّا الله ، أو جبرائيل ، أو محمد صلىاللهعليهوآله ـ وقال لك : هل يجوز أن يكون
الصفحه ٦٨٢ : هناك خلط بين الرواة بين هذا الوكيل وآخر إسمه حفص بن عمرو العمري المُلقب بالجمّال ، وهو من أصحابه ، أما
الصفحه ٧٢٦ : متّي : كالبرق
يخرج رجل من الشرق ويكون ظاهراً إنه ابن الانسان . انجيل
متّي الفصل / ٢٤.
ـ وإمّا عند
الصفحه ٩ : .
أما الناقد الادبي لقوافل النور فانه
يقف امام رؤية تاريخية شاملة لمراحل ومحطات ذات احداث معقدة ومواقف
الصفحه ٢٢ : امتدت لأعنانِ السما
لكنّما الرسالة الغرّاء
باقيةٌ خالدةٌ معطاء
أمّا